منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب "الإخراج المسرحي " تأليف د. جميل حمداوي
نقد مسرحي Icon_minitime1السبت 30 مارس 2024, 12:20 am من طرف بلحول واسيني

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم
نقد مسرحي Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:43 am من طرف الفنان محسن النصار

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16) واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا المراتب العشرين الأفضل
نقد مسرحي Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:30 am من طرف الفنان محسن النصار

» فتح باب المشاركة في ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع الدورة الرابعة مارس 2024
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 1:00 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» عرض مسرحية " عودة ترشيد " لفرقة مسرح العائلة في الشارقة
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:54 am من طرف الفنان محسن النصار

» اسماعيل عبدالله :المهرجان في دورته الجديدة منصة مفتوحة للإبداعات العربية الأفضل والأجود
نقد مسرحي Icon_minitime1الأحد 15 أكتوبر 2023, 10:20 pm من طرف الفنان محسن النصار

» "من أجل الجنة إيكاروس" من مصر يفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي في الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 12 سبتمبر 2023, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


نقد مسرحي Empty
أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 19 أبريل 2024, 2:26 pm

نقد مسرحي

  • المواضيع
  • 25082013
     
    الثقافة بين الثبات والتغير
    من المعروف ان الثقافة تتسم بالميل الى الثبات وعدم التغير فهي تنحو الى مقاومة اي شكل من اشكال التبدل فكل مجتمعات الارض ترى ان عاداتها وتقاليدها ومقدساتها هي الاكثر نبلا والاكثر صدقاً ومنطقية، وتستوي في ذلك الامم المتقدمة مع تلك التي تصنف على انها بدائية، ونتيجة لهذه النظرة النرجسية للذات فان اي دعوة لاحداث تغيير ثقافي تصبح دعوة الى الخطيئة ومساً بهوية الامة والتخلي  عن الثوابت.

    وهذه النزعة التي تبديها المجتمعات للحفاظ على ثقافتها  هي امراً طبيعياً فثقافة اي مجموعة بشرية هي مرادف لهويتها وتعريفها لذاتها، لذلك نحن نجدها تعد السعي الى احداث تحول...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 742
  • 16082013
     
    الفصحى رافعة المسرح



    [rtl]اتخذت هيئة دبي للثقافة والفنون قراراً بجعل كل عروض مهرجان دبي لمسرح الشباب في دورته لهذا العام وهي السابعة باللغة العربية الفصحى، وكانت قد مهدت لهذا القرار العام الماضي عندما اشترطت أن يكون نصف عروض الدورة السادسة بالفصحى، وفي قرار مماثل كانت إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام خصصت مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة الذي بدأت تنظيمه السنة الماضية في مدينة كلباء لنصوص مسرحية بالفصحى سواء كانت عربية أصيلة أم...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 902
  • 13082013
     
    المغرب: مسرحية "ديالي" تجدد الجدل حول جسد المرأة والجنس
     
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    كلما واكب الإعلام المغربي عملاً فنياً يتعلق بجسد المرأة إلا ونشب جدل بين الإسلاميين والعلمانيين حول حدود حرية التعبير للفنان. مسرحية "ديالي" لم تكشف عن جسد امرأة وإنما سمت بجرأة عضوها الجنسي، لتصبح عرضة للانتقادات.
    لم تمض سوى أيام قليلة على مبادرة الفنانة فاطم العياشي الاحتجاجية ضد الفن النظيف، بنشر صورتها...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10018
  • 07082013
     
    المسرح ما بعد التغيير.. أزمة وطموح (1-2)
     
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [rtl]حين كان العقل تكون الإبداع , وحين تكون الإبداع كان الفن , وحين كان الفن والإبداع كيانين كان دافعهما الحرية والجمال. من هنا بدا الفن في أزمة , وأزمته هي صراع طويل بين القبح والجمال. فالقبح له مواليه  والجمال له مريدوه , وهكذا بدا صراع القبح والجمال في مجتمعات الكون الإنساني ما بين الأزمة والطموح . ولكي يستديم ديالكتيك القبح والجمال فلابد من وظائف ونشاطات تحقق إزاحات...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 922
  • 07082013
     
    المسرح لعبة التمثيل وسحر الممثل..الابتكار والتجريب
     
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [rtl] يعد المسرح منذ حضوره الطقسي بين معابد اثينا حتى مراحل التجريب والبحث في وقتنا المعاصر واحدا من الركائز الاساسية في الحياة الحضارية في اي بقعة من العالم يحل فيها صرحا ومنبرا ومدرسة للتنوير والمعرفة والمتعة ومنذ انبثق المسرح وترسخ كيانه على ايدي مريديه ومنظريه والعاملين داخل فضائه وخلف كواليسه اثار حوله الكثير من الجدل والدهشة فهو...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 933
  • 02082013
     
    ردود فعل متباينة على آراء ناجي الحاي متخصصون يطالبون بطاولة مستديرة لمناقشة قضايا المسرح "المريض"
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    اثارالحديث الذي أدلى به المسرحي الإماراتي ناجي الحاي الوكيل المساعد لشؤون التنمية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية مؤخراً خلال استضافته في إحدى الأمسيات الثقافية في رأس الخيمة، ورأى فيه أن المسرح الإماراتي مريض، يعيش حالة إعياء شديد، ردود فعل متباينة في أوساط المسرحيين، وتراوحت هذه الردود بين كونها...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 866
  • 02082013
     
    أكتُب للرجال الذين تعلمتُ منهم .نموذجاً الفنان " جليل عودة " .
     كما كنا في طفولتنا البائسة المليئة بالحزن والغبار القادم إلينا من سلطة " البعث " المقبور في سنواتنا القادمة ، والتي جلبت لنا العديد من العقد في حياتنا التي أضافت زمناً لسنوات الأنتظار المرة الطويلة ،والمشكلة اليوم يعود " البعث " ثانية بمعية " حزب الدعوة " الذي قتلنا جميعاً وهو مزهواً بإنتصاراته العبثية التي خطفت أجمل سنوات عمرنا ، حينما أدخلنا بحروبه " بطل فلم " التي أصبحت وباءاً كبيراً على قلوب العراقيين ،وما الفرق الان بين المفخخات ، والإرهاب الدعوجي البعثي ، الذي يقتل الناس بين الأزقة والطرقات وكواتم الصوت ، أجيبوني بالله...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 779
  • 26072013
     
    مسرح - رستم بهاروشا يفكك الرؤية المسرحية الغربية للتراث الشرقي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    يرى بعض النقاد المسرحيين الغربيين أن استثمار المخرجين للممارسات الطقسية الشرقية يشكل نوعاً من التقاء الثقافات وتمازجها، أو يهدف إلى جعلها ذات منحى موضوعي. لكن على النقيض من ذلك ثمة رؤية مغايرة لعدد من النقاد المسرحيين الشرقيين تنعت ذلك الاستثمار بأنه ينطلق من نزعة مركزيةً غربيةً تشوّه التراث الشرقي الروحي أو تسخّفه.

    من...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 781
  • 23072013
     
    تشيخوف ومسرح العبث
     
    علاقة تشيخوف بمسرح العبث ما زالت لحد الآن غير متبلورة بشكل واضح المعالم في النقد الأدبي والمسرحي داخل روسيا بشكل خاص وخارجها بشكل عام , بل توجد اجتهادات هنا وهناك اطلقها بعض الباحثين والنقاد ليس إلا.
    لقد برز تشيخوف كما هو معلوم في دنيا المسرح نهاية القرن التاسع عشر ( توفي عام 1904),ووضع بصماته الواضحة في مسيرة المسرح ,هذه البصمات التي أخذت تتبلور وتتفاعل تدريجيا في روسيا اولا ,ثم اصبحت سمات تشيخوفية ذات طابع عالمي, وما زالت هذه السمات تتجدد في التطبيقات المسرحية المعاصرة سواء في داخل روسيا او خارجها. اما مسرح العبث ( او المسرح المضاد او اللامعقول او اللاوعي...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 838
  • 21072013
     
    مجتمعات ومسارح..علاقات جدلية بين حضور الماضي وغياب المستقبل
     
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    لم يكن المسرح في الوطن العربي بمعزل عن تلك التحولات التي وقعت في العالم الغربي ، ذلك ان المجتمعات العربية قد أصابها الكثير من تأثيرات الحروب العالمية ، فضلا عن التقسيمات السياسية والهيمنة الأجنبية التي كانت تحاصرها من جميع الاتجاهات، إلا أن المسرح العربي كان يسعى من اجل البحث عن خصوصية فكرية وجمالية على مستوى المضمون والشكل،...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 674
  • 06072013
     
    قراءات في المسرح المغربي: بلاغة الالتباس / محمد سيف
     


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    هذا الكتاب المتوسط الحجم، لمؤلفه محمد بهجاجي، الصادر، عن دار النشر المغربية، والذي يتألف من 111 صفحة، ليس بكتاب أكاديمي، وإنما هو كتاب يأخذ مؤلفه فيه وقته، للتطرق، بجدية مطلوبة، إلى مسارات (تتوزع بين قراءة المسرح في بعده النصي والمرئي وقراءة التجربة الخاصة ونص الشهادة)، والذي يبدأه بعنوان يبدو منذ...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 710
  • 02072013
     
    جماليات الأداء الشرقي على منصات المسرح الغربي
     الثقافة الشرقية أصبحت ملاذاً للمسرحيين الأوروبيين للخروج من الدائرة المغلقة التي عجزت أن تقدم جديداً للمتفرج الغربي أو للخروج
    من الأزمة التي طالت المسرح الغربي بوسائل جديدة ولغة ساحرة، يمكن له أن ينتج تجارب جديدة بدافع تقني وفني في إطار سياقات أخرى عبر توظيفها وصياغتها في أنساق معرفية مختلفة دون الحفاظ على دلالاتها وخصوصياتها الثقافية الأصلية، لذلك كان من العبث تأطير مفهوم المسرح بالشكل الأوروبي فقط إذا ما قورن مع مختلف أشكال التقليد الثقافية الأخرى. لقد آمن بعض المسرحيين في الغرب بالاختلاف كقيمة ثقافية، ولجؤوا إلى الثقافات البدائية الأصيلة كمرايا لكشف عيوب مسرحهم...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 607
  • 02072013
     
    مسرحية «ألعاب السكون الأخيرة»: التناص البصري
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    يتوق المخرج السوري موسى أسود في عرضه الأخير «ألعاب السكون الأخيرة - يعرض حالياً على مسرح الحمراء بدمشق» إلى تقديم مسرح الراهن السوري، عبر إعداد قدّمه بنــفسه مستــعيناً بنص «نهاية اللعبة» أحد أمهات نصوص العبث لصموئيل بيكيت، ووفق تنــاصّ مع مــسرحــية «ماجـدة والمائدة» للبولوني أندجي ماليشكا؛ حيث يراهن «أســود» على توليف أساليب عدة في فضاء قادر على احتواء أنماط عدّة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10013
  • 30062013
     
    «زهرة الفيحاء» من مسرح الى موقف سيارات
    كانت مفاجأة سارّة لي عندما اصطحبني والدي وخالي عزمي البحيري، الى مسرح «الإنجا» في ساحة التل لحضور مسرحية الدفاع للممثل المشهور يوسف وهبي صيف عام 1936.
    كنت في الثانية عشرة من عمري وكنت آنذاك قد نجحت في امتحانات الشهادة الابتدائية وحصلت على علامات جيدة.
    تردد والدي في بادئ الامر، إلا أن خالي عزمي البحيري أقنعه لأنني فزت بالشهادة الابتدائية ولأن مسرحية «الدفاع» مسرحية اجتماعية على رغم أن من كانوا في سنّي لم يكن يُسمح لهم بارتياد المسارح على عادة المجتمع الطرابلسي المحافظ. والطريقة المبتكرة للاعلان عن بعض المسرحيات التي تعرض في...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 606
  • 30062013
     
    كتابة الصورة المسرحية بين أفلاطونية التقديس والتدنيس / د. أبو الحسن سلام
     
    ما بين الحين والحين يتجدد طرح النظرة الأفلاطونية المثالية لمفهوم المحاكاة في ممارسات المسرحيين المجددين كتابا ومخرجين في المسرح المعاصر فأفلاطون يرى أن المحاكاة تؤدى إلى الفساد والتدهور ؛ حيث تحمل المحاكاة المادية للممثل التأثير الضار للدور الذي يقوم به في العرض وبذلك يطغى اهتمام الجمهور بالشكل على الاهتمام بالواقع. بينما يرى أرسطو ( الذي لا يلقى بالا لنفسية الممثل ) أن لهذه المحاكاة تأثيرا علاجيا وتطهيريا على المجتمع بأكمله؛ ولكن أفلاطون يرى في ذلك ضررا بالغا ينتج عنه إصابة المجتمع بولاء يؤدي لتدمير الوحدة السياسية للأمة ، كما أنها تؤدي للخوف من التخنث ؛ حيث ترتبط المحاكاة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 706
  • 28062013
     
    عبقرية شكسبير / محسن النصار
    ان عبقرية شكسبير تنحصر في كشفه عن تعقد التصادمات والطبائع البشرية الى جانب قدرته على جعلنا نحس بجو الحدث الخارجي وطبيعته‏ و مسرحياته التاريخية المبكرة » هنري السادس «و » ريتشارد الثالث و » الملك جون« تتضمن الكثير من الاحداث المسرحية والشيء الكثير من الشرور الانسانية , و يكشف لنا بشكل دقيق ما يدور في جوانب الحياة السياسية و آلية سيرها .‏
    ولكن ابطال هذه المسرحيات ذوو طبيعة غير معقدة فهم إما شريرون وإما ضحايا , غير ان عبقرية شكسبير في كتابة المسرحية التاريخية تتجلى على أوضح وجه في مسرحية » هنري الرابع« حيث نجد كل بطل من أبطال هذه المسرحية التي تصور الصراع على السلطة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 975
  • 26062013
     
    ورش العمل المسرحية..كيف توازي الشروط الأكاديمية..؟
    حقق المسرح السوري مشروعه الثقافي منذ بدايته الأولى وحتى وقتنا الحالي، فقدم أميز الأعمال المسرحية، وكان له كلمته في كافة المعارك الوطنية منها والثقافية والاجتماعية والإنسانية، وكل المجالات،

    وقد أكد القائمون عليه دوما على مدى تاريخه الطويل على انجاز الأفضل، والعمل على تطويره تأليفا وإخراجا و أداء، ومضامين تتواءم مع متطلبات الواقع، حتى إن أسماء كثيرة من المبدعين المسرحيين السوريين، باتوا من أهم الأسماء في عالم المسرح.‏...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 720
  • 26062013
     
    قالوا .. في المسرح
    العلاقة بين الناقد المسرحي هي علاقة صراع مع الطبيعة، هي ليست كذلك بل أضحت كذلك، حيث لا نقد في غياب المسرح، المسرح مادة النقد، لا حضور لناقد في غياب مسرحي، بيد أن مكون الخلايا الحية هذا يغيب في العقائد الدارجة بين الاثنين.

    ينتج عالم المسرح تفرعات زائفة ومهجنة، تفرعات مبرمجة تصيب أعماق الخلايا الحية في المسرح عند الناقد أو الإعلامي.‏


    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 751
  • 23062013
     
    حــوار الثلــج والنــار المسرح بوصفه فن إطفاء الحرائق/كريم رشيد
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    هدأ الآن ضجيج  التجاذبات المتشنجة بين حراك يريد لنفسه ان يكون صورة لثقافة ترفض الخضوع لكوابح الأيديولوجيات الفكرية والدينية، وسلطة تسعى لأقامة توازنات تتيح للفن والثقافة ان يتخذا دور الواجهة الليبرالية للعراق الجديد دون ان يتخطيا محظورات العقائد الدينية والأعراف الاجتماعية . ذلك التجاذب الذي أججه عرض مسرحي لم يبق من جهده الفني شيء يُذكر ، بل لم يبق...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 1101
  • 20062013
    ربما وجد كُتاب المسرح ضالتهم بعد الحربين العالميتين الأولى والثانية بالمناخات الجديدة وما خلفته تلك الكوارث من مناحات في روح الإنسان وجعلت منه أداة لقتل نفسه والآخرين معا، واستطاعوا - هؤلاء الكتاب - بعد ان خرجوا من ظلام نهارات الحربين ان ينتجوا خطابات جديدة وإن كان هناك من عد هذه الخطابات بكونها ثرثرات ليس إلا أو رد فعل مزعج ، وكانت بالنسبة لهم – أي الحربين - الملهم المزعج والاضطراري لكل أفكارهم ورؤاهم وتصوراتهم عن ما حدث فيها وما خلفته مكائن الحرب البشعة في جسد الإنسان.

    فجعلت منه حشرة تداس في كل لحظة بنار جحيم قذائف المدافع والدبابات وتمسح نهائيا بفضل أطنان حمم...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10087
  • 20062013
     
    جلال الشرقاوى.. فارساً وعاشقاً
    منذ حوالى عشرة أيام أصابتنى الدهشة والسعادة حينما اتصل بى الصديق والفنان القدير جلال الشرقاوى يدعونى لحضور افتتاح مسرحيته الجديدة بمسرحه «مسرح الفن»، وقد كان مبعث دهشتى هو يقينى أن المسرح المصرى دخل منذ أعوام غرفة الإنعاش فى حالة غيبوبة وأقرب للموت منه للعودة إلى الحياة.. فمنذ أكثر من خمسة عشر عاماً كانت معظم مسارح الدولة عامرة بالعروض المسرحية، وكانت أكثر من خمس عشرة فرقة مسرحية «قطاع خاص» تقدم عروضها بين القاهرة والإسكندرية.. ورويداً رويداً انطفأت أنوار مسرح الدولة حتى أصبحت عروضه المسرحية نادرة وهزيلة، وتلاشت واختفت الفرق المسرحية «القطاع الخاص».. لذلك كانت دهشتى.....

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 574
  • 18062013
     
    الملك لير.."الطبيعة فوق الفن".. في مسرحَة العنف!
    يتناول المحلل النفسي البريطاني آدم فيليبس في مقال له موضوعة العنف في الفن و خاصةً في المسرح، باحثاً في الدافع إلى تصوير المشاهد المقترنة بالعنف الشديد، و أبرز المسرحيات التي اشتُهرت بذلك. و يستشهد بمعالجة أرسطو الواردة في " كتاب الشعر " لسؤال : لماذا يبتهج البشر في تأمل الأشياء التي في الواقع تجلب إليهم الألم. و جوابه هو أن الإنسان في الأساس حيوان مقلِّد يتعلم عن طريق تقليد أو استنساخ العالم من حوله. مع هذا، لا يدعي أرسطو أن هذه الغريزة وحدها تبرر تصوير أي نوع من أنواع الفظاعة. و جوهر حجته أن مسرحة  dramatization أية أنواع معينة من الفاجعة يمكن أن يكون لها تأثير أخلاقي إيجابي....

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 560
  • 18062013
     
    سلطة المسرح ومسرح السلطة في العراق / أحمد شرجي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    عندما نتحدث عن المسرح والسلطة ، فإننا بلاشك نتحدث عن الثورية في المسرح والتي تسعى للكشف عن المسكوت عنه في المجتمع. وفقا لذلك سعى المسرح لخلق الياته الاشتغالية الخاصة لتلك العلاقة الجدلية فهل مهمة المسرح ان يغير السلطة؟ ام ان مهمته الرئيسة جمالية، محفزة، مشاكسة؟ لماذا نحمل المسرح كل خيباتنا السياسية ، لماذا نريد من المسرح ان يتحول الى منبر للخطب السياسية؟ وهنا اعني العروض المسرحية المنبرية. ...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 604
  • 18062013
     
    ثأر الكترا / د. جبار خماط حسن
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    في زيجة ملطخة بالدم ، قفز رجل من الظلمة الغادرة إلى الضوء ليستبيح فراشا لم يكن له مع امرأة خانت زوجها الغائب الذي ما أن  يعود إلى بيته فجأة ، حتى يجد من أحبها ، تُبدل وردة الحب الحمراء بفأس غادرة أراقت دمه المتلهف ، مختلطا بماء بركة الاستحمام !  وهناك في قصره المنيف فتاة تنتظر أتاها اليتم مبكرا تاركا اثار الغيظ والأسى على نفسها الرقيقة وهي ترى فراش أبيها ، تختلط فيه الشهوة الخائنة لأم فاسقة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 1007
  • 05062013
     
    المسرح البصري يجعلنا نحلم ونحن في اليقظة / د. فاضل سوداني
    أنجز العقل والخيال البشري المتنور الكثيرمن مراحل التطور مما منحنا الآن القدرة على الشك في كل شيء، بما فيه الشك في التاريخ و الفكر ومرتكزات الإبداع والوعي الجمالي وجميع النظريات والمذاهب، أي الشك في المفاهيم جميعها سواء الكونية اوالبيولوجية او الشك حتى في علاقة الذات بالأنا الأخرى… الخ فركز كل هذا مفهوماً جديداً هو أن الإنسان يعني الحرية وهو سيد عالمه وذاته .
    لكن الشيء المهم هوأن الخطوات الأولى لمراحل الشك في الوعي الإنساني ذاته الذي لا يتناسب العقل العصري المتنور قد أنجزت أيضا وذلك عندما بدأ كل من ماركس ونيتشه وفرويد ، الشك في المفاهيم السابقة ووضعوا...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 650
  • 05062013
     
    مسرحية "المهاجران" .. جدل الأسئلة الخبزية والوجودية

    في مكان ما في أوروبا الغربية يقيم مهاجران مغربيان. مثقف وعامل. كل واحد هاجر لسبب يخصه، هاجر المثقف بحثا عن الحرية وهاجر الفلاح بحثا عن الرزق فصار عاملا في مدينة أوروبية كبيرة.
    هكذا تبدأ مسرحية "المهاجران" التي مثلت مسلك الاجازة المهنية للدراسات المسرحية بكلية الآداب بنمسيك بالدار البيضاء ضمن فعاليات الدورة الثامنة عشرة للمهرجان الدولي للمسرح الجامعي بآكادير بين ثالث وسادس أبريل 2013. وهو المهرجان طويل العمر والذي تنظمه كلية الآداب والعلوم الإنسانية، التابعة لجامعة ابن زهر. وقد حصلت المسرحية على جائزة أحسن إخراج. كما نالت المسرحية الجائزة الكبرى لمهرجان مراكش...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10014
  • 05062013
     
    مسرحية "المهاجران" .. جدل الأسئلة الخبزية والوجودية

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]في مكان ما في أوروبا الغربية يقيم مهاجران مغربيان. مثقف وعامل. كل واحد هاجر لسبب يخصه، هاجر المثقف بحثا عن الحرية وهاجر الفلاح بحثا عن الرزق فصار عاملا في مدينة أوروبية كبيرة.
    هكذا تبدأ مسرحية "المهاجران" التي مثلت مسلك الاجازة المهنية للدراسات المسرحية بكلية الآداب بنمسيك بالدار البيضاء ضمن فعاليات الدورة الثامنة عشرة للمهرجان الدولي للمسرح الجامعي بآكادير بين ثالث وسادس أبريل...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10011
  • 05062013
     
    مسرحية "المهاجران" .. جدل الأسئلة الخبزية والوجودية

    في مكان ما في أوروبا الغربية يقيم مهاجران مغربيان. مثقف وعامل. كل واحد هاجر لسبب يخصه، هاجر المثقف بحثا عن الحرية وهاجر الفلاح بحثا عن الرزق فصار عاملا في مدينة أوروبية كبيرة.
    هكذا تبدأ مسرحية "المهاجران" التي مثلت مسلك الاجازة المهنية للدراسات المسرحية بكلية الآداب بنمسيك بالدار البيضاء ضمن فعاليات الدورة الثامنة عشرة للمهرجان الدولي للمسرح الجامعي بآكادير بين ثالث وسادس أبريل 2013. وهو المهرجان طويل العمر والذي تنظمه كلية الآداب والعلوم الإنسانية، التابعة لجامعة ابن زهر. وقد حصلت المسرحية على جائزة أحسن إخراج. كما نالت المسرحية الجائزة الكبرى لمهرجان مراكش...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10014
  • 14052013
     
    دراسة مقارنة .. المسرح بين الربيعين العربي والفرنسي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    تعد الثورة واحدة من الأفعال الاجتماعية الأكثر ارتباطا بالوعي الجمعي بما فيها من متغيرات تسهم في تشكيل الثقافة المناهضة للسلطة ، إذ تعمل الثورة على إنتاج مفاهيمها المعرفية الخاصة التي غالباً ما تكون منسجمة مع وعي القائمين عليها، وقد كان للشباب الدور الريادي في صناعة تلك التحولات ولاسيما تلك التي أنتجتها ثورة الطلاب في فرنسا عام (1968) والتي انطلقت شرارتها...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 814
  • 11052013
     
    بغداد عاصمة الثقافة العربية 2013..(زمن المطحنة)..قصة بطل
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    ما ان تواجه ديكور العمل وسلالمه المصنوعة من الكتب والطحين، حتى تصلب على رأسك ألف علامة استفهام وعلامة، هاهما، المعرفة والطعام، زاد الجسد والعقل، في بقعة محصورة بين جمهور جلس يتأمل المشهد طويلاً وهو ينتظر خروج أول ممثل على خشبة المسرح، في زمن سماه صاحب العرض (زمن المطحنة). (زمن المطحنة) عرض مسرحي كتب نصه وأخرجه الدكتور مناضل داود، وقدمه ضمن فعاليات بغداد...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 670
  • 02042013
     
    مسرحة اليومي عند المخرج مهند هادي / أحمد شرجي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    لم تشهد تجربة مسرحية عراقية في السنوات الأخيرة اهتماما وجدلا كبيرا مثلما شهدته تجربة المخرج مهند هادي ، لأنها اتخذت لنفسها خطا مغايرا لم
    تألفه الساحة المسرحية العراقية من قبل ، من خلال ارتكازها على المتداول اليومي . تجربة تشكل انعطافة مهمة في مسيرة المسرح العراقي ، الذي أصابه الترهل والتكرار في علاماته وموضوعاته. اتسمت اغلب العروض المسرحية العراقية...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 1 - مشاهدة: 974
  • 02042013
     
    النقاد يشيدون بمسرحية "الكوتش" بعد عرضها على مسرح الفن
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    القاهرة - أ ش أ-

    أشاد الناقد المسرحي سمير حنفي بمسرحية" الكوتش" عقب عرضها على مسرح الفن جلال الشرقاوي، وذلك في ندوة فنية أقيمت ضمن فعاليات مهرجان المسرح القومي المصري في دورته السادسة، بموقف مسرح القطاع الخاص وإصراره على تقديم عمل جاد ينتقد من خلاله الأوضاع السياسية والاجتماعية التي مرت بها البلاد الفترة الأخيرة.
    كما أشاد بمخرج العرض...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 728
  • 27032013
     
    العنف في المسرح .. خيال قد يترك ظله على الواقع
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    في أحد المشاهد السيئة الصيت في الدراما الحديثة، تقوم جماعة من الشبان في متنزه لندني برجم طفل حتى الموت في عربته. و ما يبدأ كلعبٍ خشن يتصاعد إلى سادية مطلقة حتى تُرمى صخرة، لتنتهي صرخات الطفل الواهنة.
    لقد أثارت مسرحية إدوارد بوند " Saved " هذه غضباً عارماً حين قُدمت عامَ 1965 على مسرح رويال كورت كعرض لنادٍ خاص. و بالرغم من أن المسرحية لم يكرر إحياؤها...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 706
  • 23022013
     
    مسرحية "باي باي جيلو"
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    رغم أن طرح مسرحية "باي باي جيلو" لمسرح الحارة القائم في بيت جالا (فلسطين) لا يحيلنا مباشرة إلى الحالة الفلسطينية بما تحمله من هموم الوطن الضائع إلا أن طرحه لقضايا إنسانية تعيده غصبا وضرورة لواقعه الفلسطيني..
    فمن أقدر من الفلسطيني المهجر في وطنه أو خارجه على محاكاة ألام "جيلو" الشاب المغربي المهاجر غير الشرعي في بلد أوروبي يرى العرب بشرا من درجة ثانية.. من...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10019
  • 01022013
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    ان مسرحية "صابرة" تجربة جديدة للمسرح العربي وقد عرضت في مسرح مولهايم على الرور در وذلك بتاريخ 2012/11/27 ،من تأليف وأخراج التونسية مريم بوسالمي وسبق للمخرجة ان حققت ابداعات متميزة من خلال الفوز بمسرحية "مرض زهايمر" في الدورة الأولى لمسابقة الهيئة العربية للمسرح بجائزة الشيخ سلطان القاسمي لأفضل عرض عربي. وتناولت المسرحية التي قامت بتأليفها الواقع العربي قبل المتغيرات...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10013
  • 22012013
     
    استعصاء المسرح... مسرحاً
    تعمدت فرقة "زقاق" أن تبدأ عرضها "أليسانة، تدريب على الطاعة" من لحظة دخول أول متفرج. لم يتح للجمهور ان يعين تماماً مبتدأ العرض المسرحي. كانت تلك أول إشارة "استفزازية" ومفتتح العلاقة بين ما يجري على خشبة المسرح والجمهور. علاقة غير متكافئة طالما ان الفرقة استحوذت على التوقيت، مجرية زمنها الخاص، فيما نحن علينا اللحاق به والخضوع لجريانه، هكذا أظهرت "زقاق" أول فعل سلطوي، هو في صلب سؤال المسرحية: الصراع مع السلطة أو عليها.
    كان الممثلون يؤدون سلسلة من التعبيرات اللفظية والحركية، هي في الأصل ما يؤدونه الناس يومياً واعتيادياً، كأن يضع المرء سبابته على...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 624
  • 15012013
     
    مسرحية «باسبورت».. هجرة إلى باطن الأرض
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    تبنى الناقد روجيه عساف في قراءته النقدية للعرض المسرحي «باسبورت» أسلوبا جديدا لم تعتمد عليه الندوات التطبيقية السابقة التي تنظم على هامش مهرجان المسرح العربي بالدوحة، حيث حول الندوة إلى مائدة حوار جدلي مع مخرج مسرحية «باسبورت» بدل تقديم انطباعات نقدية للعرض العراقي، مستندا إلى مسلمة أن النقد جزء لا يتجزأ من الحركة الإبداعية، وأن النقد عمل تفاعلي مع المبدع لأن...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10010
  • 09012013
     
    اتجاهات نقدية معاصرة / محسن النصار
    لقد ظهرت اتجاهات نقدية معاصرة , كان لها الدور الكبير في ارساء القواعد والأسس النقدية السليمة والعلمية للنقد الحديث , فلم يعد العمل الفني انعكاسا سلبيا لشئ ايجابي خارجه ,بل اصبح أما عالما ايجابيا قائما بذاته يفرز قوانينه ومعناه ,وقيمته في انفصال عن الفرد والمجتمع .وأما فعلا انسانيا ,ايجابيا لايتحقق معناه وقيمته الأ في نتائجه على الأنسان والمجتمع , أي ان اتجاه الفلسفة الى التحليل المنطقي وتحليل اللغة واكبه أتجاه في النظرية الأدبية النقدية اللغويات لفروعه المختلفة ,بينما صاحب الأتجاه الفلسفي الذي يؤكد الفعل الأنساني في علاقته بالتاريخ , وأتجاه في النظرية...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 1007
  • 06012013
     
    أما زلنا بانتظار "غودو" ؟ لماذا ؟
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    لماذا ينتظر العالم "غودو" بعد كل هذه السنين؟ وكيف شقت مسرحية صموئيل بيكيت طريقها من بين جدران صالة مسرح "بابيلون" في باريس لتقتحم كبرى صالات المسارح العالمية ؟
    قبل 60 عاما اجتذبت مسرحية "بانتظار غودو" بنصها الفرنسي جمهورا من أوساط النخبة الباريسية، ويقول جيمس نولسون، صديق المؤلف وكاتب سيرته "كل أولئك الآلاف الذين يدعون الآن أنهم حضروا العرض الأول لم يكونوا...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 604
  • 01012013
     
    تميز المسرح العراقي خلال عام 2012 شبابيا / محسن النصار
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    تميز المسرح العراقي خلال عام 2012 بإقامة مهرجانات وعروضا مسرحية وأصدار كتب مسرحية وندوات وتقديم بحوثا ودراسات نقدية مع مداخلات متنوعة و ظهور جيل مسرحي جديد من المسرحيين الشباب العراقيين , أكدو حضورهم في المسرح .
    فشهد المسرح العراقي أقامة مهرجان الشباب للمسرح العربي الأول في بغداد وهو أبداع وتألق مسرحي ونجاح جديد يحسب لوزارة الثقافة العراقية ودائرة السينما...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 634
  • 27122012
     
    مسرحية العذاب وهواك..وخطاب العقد الثاني لمسرح التغيير
    أ.د. يوسف رشيد

    ينفتح الخطاب المسرحي في الخطاطة النصية (انا والعذاب وهواك) للمؤلفة المخرجة (عواطف نعيم) على مغايرة محسوسة عن التجارب المسرحية لما بعد 2003 في مسرح (اليوم الآن) الذي تناول محنة الشارع العراقي في مقابل المرحلة التي تمر بها ثقافتنا المعاصرة في خضم الحراك السياسي والاجتماعي الذي صار يرسم أفقاً ضبابيا وغائما على ملامح التجربة الجمالية والفكرية للمسرح أحيان ويؤقلمها معه أحيانا أخرى، مما افرز قلقاً متفاوت المستويات وهذا أمر طبيعي عندما ندرك أن المسرح هو أن الحياة وان المنجز الإبداعي مرتبط بميدانه الاجتماعي.[ندعوك...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10008
  • 25122012
     
    مسرحية «أيضاً.. وأيضاً».. غموض وفوضى وارتجال
    د. باسم الأعسم

    لكل نص مسرحي عناصر دراماتيكية تؤسس نسقيته الدرامية وبنيته الأدبية المحكمة، هذه العناصرSad الشخصية، الحبكة، الحوار، الحدث، الصراع، الزمان، المكان)، كما أن لكل عرض مسرحي مكونات رئيسة مثلSad النص والتمثيل والإخراج) ومكملات تساندها مثل ( الديكور والإضاءة والموسيقى والمكياج والأزياء والاكسسوارات)، تتآزر في ما بينها صانعة المشهد أو العرض المسرحي، ويقود العرض المسرحي مخرج يضع...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10011
  • 19122012
     
    قصتي مع السبرنطيقا

    د. جبار خماط حسن
    البداية مع البحث
    عشرون عاماً مرت من بين أصابعي، مثل حبات الزئبق، منفلتة لا يمكن الإمساك بها ثانية، لأنها ببساطة مرت في حدود الزمن الذي لا يمكن أن يعود بوصفه حالة واقعية ، لكن الذاكرة خير مواس لما نفقد من الأحداث والبشر ، نستعيدهم ألفاظا مرة ، أو صورة مزوقة بالألوان أو الأسود والأبيض ! تأريخ يتشكل من لحظات امتزجت فيها اللذة بالألم والحزن بالفرح والتمرد بالإيمان والصمت الحكيم بالثرثرة والنزق بالانضباط ، لكن ما يميز تلك اللحظات أنها مصنوعة من البحث والتنقيب عن المعارف والفنون والعلوم .. سنين طوال من التجوال وتغير...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 1296
  • 06122012
     
    ترجمة النص المسرحي / البروفيسور بيتر نيومارك

    حين يعكف المترجم على ترجمة نص مسرحي فأن هدفه الأساسي بالطبع أن يؤدى هذا النص على خشبة المسرح بنجاح مما يتعين عليه أن يضع في الحسبان المشاهدين المحتملين لذلك النص رغم أن صياغته بعناية وأيلاءه أهتماما كبيرا سوف يؤديان الى لجوئه الى الحد الأدنى من التسويات أثناء الترجمة لصالح القاريء. ثم أن المترجم يعمل في ظل قيود معينة ، فعلى خلاف مترجم النصوص الروائية ليس بمقدور مترجم النص المسرحي أن يلجأ الى التعليق على التوريات والعبارات الغامضة أو الأشارات الثقافية أو أيضاحها أو أن ينقل المفردات واضعا نصب عينيه نقل الصبغة المحلية فنصه مسرحي في جوهره يركز...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 715
  • 24112012
     
    مسرحية “المطرود”.. مونودراما في دمشق تكشف عن الفساد بـ”شواهد القبور”
    غصت خشبة مسرح القباني بشواهد القبور، فقد كانت المقبرة محور مونودراما مسرحية تتحدث عن بطل يحاول مواجهة السلطات التي تريد أن تزيل المقبرة لتبني مجمعاً تجارياً في مسرحية تحمل اسم “المطرود”، وهي من إخراج محمد بري العواني، وتأليف وتمثيل تمام العواني.
    وفي العرض يظهر “أبو أيوب”، وهذا هو اسم بطل المسرحية، بين شواهد القبور محاولاً أن يهرب قبر صديقه “الشهيد أبو عرب”، الذي قضى معه في إحدى المعارك مع الإسرائيليين، ويروح البطل يخاطب رفاق الأمس، يتذكر بطولاتهم، ويتحدث عن فساد الحاضر، وفساد السلطة التي تريد أن تبني فوق أمجادهم عمارات مزيفة.
    يتنقل الممثل...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10071
  • 19112012
     
    مهرجان المسرح الأردني يناقش تطورات اللغة المسرحية في العروض العربية الحديثة
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    انطلقت يوم أمس الأول الندوات الفكّرية التي تُقام على هامش مهرجان المسرح الأردني التاسع عشر، في فندق (أرينا سبيس)، والتي تتناول (اللغة المسرحية) وتطور الأدوات السينوغرافية، وبحضور المخرجين والمسرحيين والضيوف العرب المشاركين بالمهرجان.
    وقُدّمت في الندوة الاولى، التي أدارها منصور عمايرة، ورقة عمل للمخرج الأردني فراس المصري عن اللغة المسرحية البصرية، التي تحدّث فيها عن أهمية اللغة المسرحية في خلق الخيال للمخرج،...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 885
  • 13112012
     
    مهيمنات ( السلطة ) وتنويعاتها الإسلوبية في بعض عروض مهرجان بغداد لمسرح الشباب العربي/ ياسر عبد الصاحب البراك
    على الرغم من التفاوت الإسلوبي بين أغلب العروض المسرحية التي قدمت خلال الأيام الماضية ، إلا أنها تتفق بالعديد من المشتركات التي يمكن عدّها نقطة الشروع في قراءة بعض تلك العروض قراءة نقدية مشتركة ، فالمهيمن الفكري في هذه العروض يعالج مفهوماً متشظياً لفكرة ( السلطة ) في معانيها المتعددة ، لذلك نجد أن العرض العراقي ( أيضاً وأيضاً ) للمخرج أنس عبد الصمد يقودنا بإتجاه ثنائيات ضدّية تتوزع على الأفعال المشتركة لمجموعة من الأقزام الذين يغسلون المكان من جرائم عديدة في زمن آفل ، في ذات الوقت الذي تصبح فيه السلطة قوة مطلقة تمتد عبر قماشة بيضاء متشظية هي الأخرى...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 857
  • 11112012
     
    المسرح .. ثورة دائمة / د. محمد حسين حبيب
    "الإنسان قصبة .. بل هو أضعف قصبة في الطبيعة, إلا انه قصبة مفكرة, ولا يتطلب سحقه أن يتجند ضده الكون بأسره, بل تكفي قطرة ماء واحدة للقضاء عليه. لكن .. حتى لو سحقه الكون, فالإنسان يبقى أنبل من قاتله, لأنه يعلم انه يقتل, بينما الكون لا يعلم شيئا من تفوقه عليه."
    باسكال
    الثورة – كما المسرح – فعل جماعي.
    والمسرح – كما الثورة – يبدأ بالفكرة أولا.
    وكلاهما: المسرح والثورة, يهدفان الى التغيير من اجل الحياة, ومن اجل الصورة الأبهى للإنسان.
    يعرف (أفلاطون) الثورة: بأنها تحول شبه طبيعي في شكل من أشكال الحكومة الى شكل آخر. وترى الكاتبة الألمانية...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 855
  • 30102012
     
    أفق دراما اللامعقول في مسرحية الكراسي لأوجين يونسكو/ أبو إسماعيل أعبو
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    أفق كتابة دراما اللامعقول، كما استنه الكاتب الروماني “أوجين يونسكو” في مسرحياته، ينم عن تجربة حداثية رائدة، تطلع إليها بعد منتصف القرن العشرين، مع كتاب آخرين أمثال: “سمويل بكيت”، و”جان جوني”، و”هارولد بنتر”، و”آرثر أداموف”، و”إدوار ألبي”، بغية التعبير بطلاقة وحرية عن رؤيته...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 12060
  • 20102012
     
    على أعتاب مهرجان الشباب العربي للمسرح / سعد عزيز عبد الصاحب
    مازلنا بلا مجاملة أومحاباة نحمل ‏القدح المعلى والكأس الأغلى في ‏إقامة المهرجانات المسرحية ‏إدارة وتنظيما وتنوعا فنيا بعد أن ‏توفرت لي فرصة الاطلاع خلال ‏السنتين الأخيرتين على معظم ‏مهرجانات المنطقة العربية وغير ‏العربية في الأردن وسوريا ‏وتونس وتركيا وإقليم كردستان، ‏على الرغم من الظروف الصعبة ‏التي يمر بها بلدنا وحقل الثقافة ‏بالذات.‏‏ أقول هذا وأنا أرنو بعيني إلى ‏مهرجاني منتدى المسرح ‏التجريبي ومهرجان هواة المسرح ‏الدولي اللذين أقامتهما دائرة ‏السينما والمسرح في السنتين ‏الماضيتين، وأعقد بتواضع شديد ‏جولة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 965
 
 

عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
المشرف

هيئة التحرير

صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

المفتاح
  • مساهمات جديدة مساهمات جديدة
  • مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ] مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ]
  • مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل]
  • لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة
  • لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ] لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ]
  • لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل]
  • إعلان إعلان
  • مثبت مثبت
  • إعلان عام إعلان عام