منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب "الإخراج المسرحي " تأليف د. جميل حمداوي
نقد مسرحي Icon_minitime1السبت 30 مارس 2024, 12:20 am من طرف بلحول واسيني

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم
نقد مسرحي Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:43 am من طرف الفنان محسن النصار

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16) واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا المراتب العشرين الأفضل
نقد مسرحي Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:30 am من طرف الفنان محسن النصار

» فتح باب المشاركة في ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع الدورة الرابعة مارس 2024
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 1:00 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» عرض مسرحية " عودة ترشيد " لفرقة مسرح العائلة في الشارقة
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:54 am من طرف الفنان محسن النصار

» اسماعيل عبدالله :المهرجان في دورته الجديدة منصة مفتوحة للإبداعات العربية الأفضل والأجود
نقد مسرحي Icon_minitime1الأحد 15 أكتوبر 2023, 10:20 pm من طرف الفنان محسن النصار

» "من أجل الجنة إيكاروس" من مصر يفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي في الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
نقد مسرحي Icon_minitime1الثلاثاء 12 سبتمبر 2023, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


نقد مسرحي Empty
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 09 مايو 2024, 8:16 am

نقد مسرحي

  • المواضيع
  • 30062013
     
    مناهــــج النقد المسرحي بشرق المغرب / د.جميل حمداوي

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    توطئة

    تعرف الجهة الشرقية من المغرب بكونها منطقة متميزة ثقافيا ، إذ أثرت الفعل المسرحي المغربي منذ سنوات السبعين من القرن العشرين بزخم من الإنتاج الدرامي تنظيرا وتطبيقا وممارسة ورؤية، كما أغنته بالعديد من العروض المسرحية الناضجة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 1 - مشاهدة: 3570
  • 31032022
    مجلة الفنون المسرحية
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    (جزيرة العجائب)  وغيابُ مدونةِ العرضِ المسرحي 



    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 1158
  • 03092021
    مجلة الفنون المسرحية

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 177
  • 17012020
    [size=24]مجلة الفنون المسرحية [/size]

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    الإخلاص كوعد مبهم في مسرحية «الخيانة»...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 313
  • 17012020
    [size=24]مجلة الفنون المسرحية [/size]

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا»

     مفيدة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 287
  • 17012020
    [size=24]مجلة الفنون المسرحية [/size]

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا»

     مفيدة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 289
  • 11102019
    المسرح العراقي بين التجريب والتحريض في مهرجان القاهرة التجريبي
    مجلة الفنون المسرحية
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    المسرح العراقي بين التجريب والتحريض في مهرجان القاهرة التجريبي

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 269
  • 19012019
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    سلالم يعقوب والصعود إلى أسفل

    د.لمياء أنور  

    يرتبط وجود الممثل على خشبة المسرح بالفعل والحركة من قبل جسده حتى لو كان العرض ينتمي لفئة عروص المسرح الصامت ، ولم يكن هذا حال عرضنا الحالي .

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 411
  • 14022017
    الحداثة وما بعد الحداثة التعريف، الميزات، الخصائص .. رضا دلاوري
    ترجمة: حيدر حب الله
     قبل البحث في ما بعد الحداثة، من الضروري الإشارة إلى الحداثة نفسها بوصفها حقيقةً تاريخية ثقافية، وبعد ذلك ندخل في بحث ما بعد الحداثة، لنقارن بينها وبين الحداثة نفسها.
    الحديث (Modern) كلمة مشتقة من أصل لاتيني (modernus)، وقد حظي التحديث بانتشار واسع في اوروبا عقيب عصر التنوير (Enlightenment)، وفي تلك الحقبة نفسها، أظهر الإنسان الغربي اعتماداً أكبر على عقله، وقد اتخذ هـذا الاعتماد على العقـل في مجمله طابـع العقلانية...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 665
  • 17112016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    مايسه زكي
    كان العنوان الرئيسي للدورة الرابعة لمؤتمر باكو الدولي للمسرح بأزربيجان، هو ( المسرح والتعدد الثقافى ). ومن بين الأوراق العديدة المشاركة من مختلف دول العالم التي تم قراءتها على مدى يومي ٧ و٨ نوفمبر من هذا العام فى العاصمة باكو اخترت أن أشارككم سؤالاً جوهرياً طرحه فى ورقته الأستاذ ساڤاس پاتساليدس Savvas Patsalidis بجامعة أرسطو، ورئيس...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 7770
  • 25082016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    الحلقة الأولى : النقد النفسي
    العنوان : عُصاب الخلاص في الأنا – الأبناء
    مسرحية ستربتيز انموذجا
     

    تقدمة واصفة
    المشهد الأول فقط : المسرح إظلام . الفضاء مسكون بالفراغ . بقع ضوئية تكشف أربعة أبناء وجوههم إلى أفق الخشبة المعتم ، ظهورهم الى المشاهدين . يلوّحون...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 801
  • 22072016
    سنتناول في هذا المقال المقتضب بعض التحديدات الخاصة بمفهومين مركزيين في التلقي والتأويل؛ يخص الأمر في البداية مفهوم السميوزيس كما ورد في السميائيات، والسميائيات البورسية تحديدا. وسنتناول هذا المفهوم من زاوية مردوديته في تحديد أسس التأويل وتعدديته وكذا ميكانيزماته في الانطلاق والنمو والاضمحلال. ويتعلق الأمر في مرحلة ثانية بمفهوم الطوبيك (الفرضية أوالفرضيات الأولى التي يكونها القارئ عن المعنى) كما ورد عند إمبرتو إيكو في كتابات متعددة. وسنحاول تحديد موقعه من استراتيجية فعل القراءة من جهة، فكل قراءة يحكمها تصور مسبق - على شكل إرهاصات أولية ومبهمة - يحدد التحيينات المقبلة، وتحكمها...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 623
  • 21072016
    لا شكَّ في ان التحولات المعرفية التي شهدها العلم والفلسفة وعلم الجمال والانفتاح الذي شهدته حقول المعرفة بصيغة التأثر والتأثير والتبادلية في تبني المناهج والطرائق وآليات الاشتغال أدت وبكل مدياتها الى تأثر الابداع الادبي والفني بتلك الكشوفات على المستويين الجمالي والفكري.
      ولعل المسرح في مقدمة الفنون التي تأثرت بما استجد من ازاحات ومتغيرات في الخطاب الجمالي المعاصر نظرا لطبيعة هذا الفن الادائية ورهافته في الاقتراب من حركة الحياة والانسان والمجتمع والوجود.
     ليس المسرح المعاصر وبحكم حتمية التحول متأثرا بالمفاهيم المتطورة والراقية...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 892
  • 17072016
      [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    1 - 2 
    صحيح ان الإبداع في الفن يحتاج اولاً الى الموهبة، ويقصد بالموهبة هنا الذكاء الحاد والمخيلة القوية ودافع الابتكار . ولكن هذا لا يكفي للفرد لكي يكون مخرجاً مسرحياً مبدعاً، اذ لا بد من توفر شروط الدرَبة والدراية. وتأتي الدرَبة من المشاركة في الاعمال المسرحية كأن يعمل مديراً للمسرح لسنوات او ان يعمل ممثلاً مع مخرج قدير لسنوات. وتأتي الدراية...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 607
  • 15072016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    قد تكون صناعةُ الناقد أو الباحث في مجالنا الثقافي العربي من الصناعات الثقيلة، وقد تكون- أيضا- من المهام التي تتطلب وعيا فائقا وشجاعة ومغامرة، لكنها تبقى أساسا فاعلية تُعبّر عن القيمة الحقيقية للمحمول الثقافي المعرفي والجمالي والرسالي.
    فهي ليست وظيفة تكميلية، بل هي عمل جوهري، وتتطلب وجود بنيات عميقة- اجتماعية وتعليمية وحقوقية وحتى سياسية-...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 611
  • 08072016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    أندهش أحياناً كيف يتحدث بعض القراء، والكتاب، والنقاد العرب أيضاً عن السرقة الأدبية بسهولة كبيرة، بلغة فضفاضة لا تمت بصلة للعلمية، وكأن المسألة لا تستحق كل الاهتمام الذي يليق بها بوصفها قضيةً شائكةً تضع جهداً إبداعياً في مواجهة جهد آخر. بينما ألف باء الموضوعية تقتضي توقفاً تأملياً وفكرياً وبحثياً ضرورياً.
    لا يمكن لأي واحد أن يتهم كما يشاء،...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 526
  • 24062016
     
    افكار مسرحية
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    بعد جهود متميزة من العمل اخذت اكثر من سنتين و بعد عرض مسرحية شلال في تورنتو تم منح اجازة المسرح العربي الكندي و اصبح اول تجمع عربي رسمي فني و ادبي و من اهتماماته الاساسية الانتاج السينمائي و التلفزيوني و المسرحي و التجمعات الادبية و افتتاح المعارض التشكيلية و نود ان نعلن عن اسماء التشكيل الاساسي للتجمع :

    الاعضاء المؤسسين:


    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 6562
  • 28052016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    عندما  يجلس ناقد مسرحي والى  جانبه متلقٍ عادي, وكلاهما  يشاهدان عرضا مسرحيا ,وما  أن  ينتهي العرض حتى  يتكلما فيجد  المتلقي  العادي  انه  لم  ينتبه  لكل  ما  يذكره  الناقد في العرض, بل  ويدهش  لطبيعة  ما  يسمعه ,وكأن  الناقد  يتحدث  عن  عرض  آخر, والحقيقة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 452
  • 16032016
    نشرت على الفيسبوك مقالة ذكر صاحبها انها نشرت في صفحة (مسرح) في صحيفة المدى الغراء. تستعرض تلك المقالة مسرحية (أرامل) للكاتب الأرجنتيني الثائر ضد الدكتاتورية في شيلي (أرييل دورفمان) والذي عرضت مسرحيته الشهيرة (الموت والعذراء). وتتعرض (أرامل) الى قيام نظام (بينوشيت) القمعي في شيلي باعدام عدد من القرويين المعارضين ورمي جثثهم في النهر ولم يكن يعرف القتلة بأن نسوة القرية سيشاهدن جثث أقاربهن الأبرياء طافية على سطح ماء النهر فينتشلنها وهي مشوهة فيتخاصمن على عائديتها فتقول إحداهن هذه جثة زوجي وتقول الأخرى لا هذا هو أخي وتقول الثالثة لا هذا هو أبي. وبينما تصر النسوة القرويات على البقاء...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 524
  • 09032016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    " لم يعد الفعل قادراً على تحمل مفاهيم الكلمة القديمة ، وأصبح من الضروري على الفعل أن يشيد  ذاته عبر الفن"
    جوزيف شاينه 
    إن هيمنة الفعل وبالتالي اللغة البصرية مقابل تسيد الكلمة أو تفكيك المادة وإعادة صياغتها أو كما يسميها شاينه بـ ( الانبلاج ) , يمكن أن تشكل مدخلاً لقراءة عرض مسرحية ( خريف التماثيل ) للكاتب عمار نعمة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10041
  • 16022016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    على مسرح تلاري هونر عرضت  يوم ١٧-١١-٢٠١٥والايام التالية تآليف الشاعر شيركو بي كس وإخراج عصمان فارس تمثيل روبار أحمد ،نياز لطيف سيروان صالح غناء حميد بانيي الحان وموسيقى بختيار كريم تصميم وتنفيد الاظاءة فرهاد عبدالله مدير المسرح ومدير الانتاج سيروان صالح دراماتورجيا أزاد برزنجي .الشعر في مسرحية سفر الروائح تأسيس للوجود الماضي والحاضر سيرة الفواجع وتذوق طعم الاشياء...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10031
  • 12022016
    تأملات فلسفية حول المسرح والمصير الانساني
    مرت الانسانية بعدد من المراحل التي تحدد فيها مصير الانسان : 
    مرحلة : توكيد امتلاك الآلهة المتعددة لمصير الإنسان
    مرحلة : توكيد امتلاك الإله الواحد لمصير الإنسان.
    مرحلة : توكيد امتلاك خليفة الله (حاكماً – كاهناً – مالكاً) لمصير الإنسان.
    مرحلة : توكيد امتلاك الإنسان لمصيره
    الفاعل الحضاري عند الأمم القديمة : 
    ديني – فلسفي – قانوني – بحثي – أيديولوجي – تكنولوجي...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 3773
  • 02022016
    المسرح المستقل عنوان آخر من عناوين عمل المجتمع المدنى.. فالمسرح هو المسرح سواء حكومى أو أهلى.. رسالته واحدة وهى الفن.. الفن الواعى المحترم فى مواجهة ما كان يقدمه فى فترة سابقة بعض مسرح القطاع الخاص.. المسرح المستقل الذى يدخل عامه السادس والعشرين, صارع طويلا حتى يثبت أقدامه كعنوان مهم على خريطة المسرح المصرى..
    ومن هنا كانت أهمية القرار الوزارى 108 لعام 2015 فى عهد د.جابر عصفور وزير الثقافة حينها.. بتأسيس وحدة دعم المسرح المستقل فى وزارة الثقافة. وبقدر التفاؤل بهذا القرار, إلا أنه ونتيجة الكثير من التشابكات ظل قرارا مجمدا لحوالى 7 اشهر.. بذل خلالها أعضاء...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 7224
  • 20012016
    عدت قبل أيام من تجربة فنية مسرحية إبداعية نفذت في دولة الكويت، تحت عنوان مهرجان المسرح العربي، وهو مهرجان سنوي تنظمه الهيئة العربية للمسرح، التي تتخذ من إمارة الشارقة مقرا لها.
    فعلى مدار أسبوع كامل اشتعلت أضواء المسارح الكويتية ليل نهار، وهي تستضيف المسرحيين العرب وتستقبل وجهات نظرهم المسرحية على تنوعها وتعدد مستوياتها، وهو ما دفعني في هذا المقال إلى محاولة وضع قراءة موجزة للخطاب المسرحي العربي الذي ضمّه المهرجان، ومختصرا لما يتبناه المسرحيون العرب من أفكار وتصورات حول الواقع وتداعياته.
    هذا التجمع المسرحي العربي الذي حط رحاله...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 3350
  • 17122015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    هل هبت ريح الثقافة فجأة على قنوات التليفزيون الخاصة فقدمت مسرحا سواء ضمن برامجها أو بمفرده؟ أم أن الغيرة هى الدافع إلى هذا؟.. وإذا كانت الغيرة على الثقافة موجودة فلماذا يصبح المسرح هنا هو اسكتشات هدفها الضحك غالبا، والسخرية من أيامنا أحيانا.. والحكاية أن الفنان أشرف عبدالباقى استطاع أن يفتح مساحة جديدة للمشاهد من خلال فرجة تختلف عن رؤية المسلسلات المصرية والتركية والهندية، كانت هذه المساحة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 833
  • 04112015
    ترتدي الشارقة في هذا الموعد من كل عام حلّة من ورق، يتباهى الأوفياء البررة، الباقون على قيد الحرف، القابضون على جمر القراءة، بانطلاقة كرنفال الشارقة الدولي للكتاب، هذا المعرض الذي تكفّل بإعلاء شأن الكلمة والذود عنها، في تظاهرة ثقافية عالمية كبرى يُعبّر فيها صُنّاع الكلمات عن شغفهم وولائهم وحبّهم الكبير للكلمة المقروءة.
    أربع وستون دولة تعرض خلاصة ما لديها من أفكار وفنون وثقافات للزوار في الدورة الرابعة والثلاثين للمعرض، توزعت على 1502 دار نشر عربية وأجنبية، في كتب وإصدارات لم تغادر من المواضيع صغيرها ولا كبيرها إلا تعرضت له، بعناوين فاقت المليون ونصف...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 531
  • 01112015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    يعيش المسرح المصرى فى الفترة الأخيرة حالة نشطة مقارنة بالفترة السابقة التى كاد أن يكون متوقفا فيها تماما، فقد كثرت العروض من حيث العدد، وتنوعت التجارب من حيث الروية والتناول، وعلينا أن نؤكد أن "الشباب" مخرجين وممثلين هم من صنعوا هذا الفارق وبدأ هذه الخطوة الجادة، ومع هذا ما زال الجمهور بعيدا عن الوصول لمقعد المتفرج للمتابعة والاتفاق أو الاختلاف، وما زال النقاد لم...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 4281
  • 01112015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    يعيش المسرح المصرى فى الفترة الأخيرة حالة نشطة مقارنة بالفترة السابقة التى كاد أن يكون متوقفا فيها تماما، فقد كثرت العروض من حيث العدد، وتنوعت التجارب من حيث الروية والتناول، وعلينا أن نؤكد أن "الشباب" مخرجين وممثلين هم من صنعوا هذا الفارق وبدأ هذه الخطوة الجادة، ومع هذا ما زال الجمهور بعيدا عن الوصول لمقعد المتفرج للمتابعة والاتفاق أو الاختلاف، وما زال النقاد لم...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 4324
  • 29102015
    افرزت ثقافة الحداثة وما بعد الحداثة نزوعا نحو مزاوجة الفنون مع بعضها،  وهو أمر رغم اعتباره تكاسلا عن اتمام العمل  الواحد برأي بودلير لكنه  ألهمَ الكثير من المبدعين للاستفاده منه  للوصول الى اقصى درجات التعبير. ربما لانه لم يعد بمقدور فن ما بعينه كالتشكيل او التصوير على سبيل المثال ان يقدم كل ما يطمح اليه من رؤى وافكار. لذا كانت الحاجه الى التنويع من اجل احداث الاثر الفني المرتجى.
     
    والفيديو ارت واحد من الفنون الحديثة والتي شاكست مجالات فنية سمعية وبصرية اخرى لذات الهدف . وبهذا الاتجاه قدم عرض I Pass في برج بابل ( انا شاهدت عرض يوم السبت 3/ 10...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 608
  • 27092015
    1 - ما هي علاقة انتعاش الفنون بشكل عام والمسرح بشكل خاص مع انتعاش الحراك السياسي في أي مجتمع؟
    هذا السؤال يحظي منذ سنوات باهتمام واسع في الأوساط المسرحية ودوائر المثقفين المعنيين بشئون المسرح ليس عندنا فقط وإنما في أوروبا وأمريكا أيضا في إطار عملية تقويم واسعة للآثار السلبية التي ترتبت علي دخول عصر الإنترنت واتساع مساحة الفضائيات مما أدي إلي إلحاق ضرر غير محدود بأدوات وآليات المعرفة والتسلية التقليدية كالمسرح والسينما!
    ولست هنا في معرض الإجابة عن مثل هذا السؤال لأنه فضلا عن كونه انعكاسا لترف الثقافة والفكر في أوروبا وأمريكا...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 7167
  • 05092015
    إذا أمعنا النظر في تاريخ المسرح السعودي، نجد أنه كان يحقق استحسانا وإقبالا في الستينات، لأنه كان يتواءم مع أفكار المجتمع، ولنا في سيرة عبدالعزيز الهزاع خير مثال، وكيف كان كل المجتمع يحبه ويتابع تمثيلياته وعروضه
    المسرح السعودي يعيش حالة من الحراك الجيد في هذه الآونة، إلا أن هناك نوعا من التوتر في انسيابية هذا النوع من الفن! وعلى سبيل المثال نجد أن العرض لا يتعدى يوما أو يومين في أغلب العروض؛ بينما نجد أن العرض المسرحي في أي بلد عربي أو عالمي يستمر عدة أشهر وفي أدنى مستوى خمسة عشر يوما. 
    هذه إشكالية تشكل إهدارا للفكر والمال...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 7040
  • 29082015
    بعد بدء عرض الموسم الثالث من تياترو مصر الان.. ترى ما تقييم المسرحيين لتلك التجربة، سؤال طرحه “صدى البلد” على عدد من المسرحيين والنقاد.
    في البداية ذكر الكاتب المسرحي بهيج إسماعيل، إن تجربة تياترو مصر الان لا تنتمى إلى المسرح بقدر إنتمائها للتفزيون فهى تنسب له وليس للمسرح وإختيار كلمة مصر الان بجانب كلمة تياترو إختيار ” غشاش ” لأن كلمة تياترو تعنى مسرح وبالتالى فمعناه غنه مسرح مصر الان وهذا ليس مسرح مصر الان فمن بداية العنون تدليس وغش, فمسرح مصر الان معروف وهى المسارح التابعة للبيت الفنى للمسرح .
    وأشار إن “الذى يقدم عن طريق...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10027
  • 17082015
      كن واثقاً إن ذهبت لحاضرة الديار الروسية - موسكو- أن تزور موقعين إثنين، وإلا فإن رحلتك تعد ناقصة الإهاب. الموقعان هما: مسرح البلشوي ذو السمعة العالمية ، وحديقة الثقافة والراحة المسماة "غوركي". وتكون شديد الحظ لو فزت بتذكرة حجزت لك في البلشوي قبل ستة أشهر لحضور حفل باليه "بحيرة البجع" التي وضع موسيقاها عبقري الموسيقى بيوتر تشايكوفسكي (1840-1893)! واحرص من ثم على قضاء أمسية صيفية دافئة في الحديقة المسماة على الروائي العالمي مكسيم غوركي ، حيث تسمع الترحاب بك وبالمئات غيرك من الزوار عبر مكبر الصوت لزيارتكم حديقة الثقافة والراحة (بارك كلتوري) المسماة غوركي!
    أنصحك...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 624
  • 06082015
    مسرحية " نارك يا وطن " كتبت في بدايات عام 2014م وتم عرضها وتصويرها تلفزيونيا ، وهي من بطولة المؤلف نفسه الزهيري وأداء بعض من ممثلين فرقة طج الفنية التي يرأسها ، وقد تم عرضها بأبسط الإمكانيات إلى جانب السرعة في التجهيزات والتحضيرات للعمل ..
    إلا أن مسرحية " نارك يا وطن " كانت عبارة عن تنبأ بالأحداث في اليمن قبل وقوعها ، وهذا ما أثار اندهاش الكثير من المسرحيين والكتاب وطاقم العمل نفسه ، فقد حدث ما كان عبارة عن خيال ومبالغة في العرض ، ففي المشهد الأول مثلاً يدخل طالب ذاهباً إلى المدرسة ومن خلال حديثه معا الناس القريبين من المدرسة يبرز من حديثه أنه يتمنى...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10045
  • 02082015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    تعدّ مسرحية «ابن عروس»، التي كتبها وأخرجها يس الضوي وعُرضت في ساحة قاعة «منف» في القاهرة، مغامرة فنية ذات مستويين، فهي أولاً محاولة خالصة من الكاتب لصياغة سيرة حياة شخص مجهول التأريخ أو بالأحرى مختلف عليه، وإن كانت أشعاره تحظى بشهرة واسعة بين البسطاء والمثقّفين من دون أن يعرفوا مَنْ هو هذا الشاعر ومن أين جاء وما حقيقة الأساطير التي نُسجت حوله.
    أما...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 692
  • 01082015
    في تجربة عباس أحمد كان الطفل التوحدي لا يمكنه الذهاب إلا مع أمه، ثم بعد التدريبات أصبح الطفل يذهب إلى المسرح بمفرده. كما أن وسيلة المخرج الوحيدة في العقاب كانت تهديده للواحد منهم بالإيقاف أو الطرد ولمدة ثوان حينها يمتثل لكل الأوامر
    ما الذي يفعله المسرح بالبشر؟ شيء مذهل وعجيب هذا الصنف من الفنون -بل هو أبو الفنون- وما يفعله من تغيير على كل المستويات؟ فالشيء المذهل هو قوته على علاج الأطفال التوحديين. 
    كان قد سبق للمخرج المسرحي الكبير عباس أحمد أن أسس لهذه التجربة، وحضرتها أنا في جميع مراحلها عام 2005، وكيف أنه جمع الأطفال ذوي...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 5893
  • 31072015
    المنهج الخفي هو منظومة ثقافية دوجماتية، يتم تداولها وتعليمها للنشء بطرق غير معلنة. وهو يؤكد، في المدرسة والجامع والمنتديات الثقافية، على أحادية مؤسفة في النظر إلى الذات والآخر. وبالتأكيد، فإن استبعاد الفنون والفلسفة والدراسات الثقافية من مدارسنا، والكثير من مراكزنا التنموية، ما هو إلا أحد مظاهر هذا المنهج.
    رغم مرور مئات السنين على مشروع ابن رشد التنويري، والذي كان له الفضل الأكبر تاريخيا في حسم أولية العقل على عملية النقل، وأهمية الاحتكام للمنطق والتحليل المنفتح في عملية البحث عن الحقيقة، إلا أن المنهج الخفي استمر في نخر العملية التربوية، وحمل معه...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 995
  • 29072015
     عندما تسود روح الظلام وتنهزم روح الأنوار فإن الكثير من ممارسات الحياة تضمحل، تنأى، ولعل أولى تلك الممارسات هي الفنون. مثل هذه الجملة ليست اكتشافاً من قبلي، بل هي حقيقة قارّة جرّبتها شعوب كثيرة قبل أن نجرّبها اليوم في العراق، وبأسف شديد!
    وأنا مدمن يوتيوب، ذلك الصندوق السحري الذي يأتيك بما تحبّ وترغب بكبسة زر. ولكنه للاسف الشديد يعرض عليك اقتراحات مجاورة، فيدخلك، دون أن تقصد، بما لا تحبّ ولا ترغب. هكذا دخلت على حفل "خاص" بحضور السيد محافظ (...)، الفضول وحده دفعني لذلك، ولقد كان المحافظ في الفيديو رزيناً على عكس ما توقعت. افترش الأرض، وجلس إلى جانبه...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 592
  • 29072015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    عندما ننجب الذكور تتوالى الفرحات فرحة تلو أخرى ، وعندما تخفت الفرحة بالذكورة ننسج فرحة جديدة للانثى ، ذلك القنديل الذي سيضئ باحة الدار ذلك الصوت الذي سوف يهمس من خلف الباب بـ(من الطارق ) . والقدر كان هو الطارق هذه المرة عندما صرخ بوجه الانوثة واخفاها تحت رداء الرجولة حتى لاتباع (بتول ) في سوق السبايا .تمخض القدر على يد (علي عبد النبي الزيدي) لتولد هذه المسرحية من...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10024
  • 27072015
    كلمات شتى ترتعد أوصالها لأنها لا تريد خوض الحكاية كاملة.. الحروف المطواعة تتمرد على السطور وتغير مسارها لأنها لا تود المضي إلى عالم التزلف والمراءاة وشخوص المسرحيات يقفون في طابور الانسحاب كي لا تتدنى مساعيهم في صناعة مسرح سوري هادف ومقروء.. واعد ومسموع.. 
    له هدير أمواج البحار وحفيف وريقات الشجر التي تهمس في فضاء الحقول المزهرة وثمار شهية محلاة بأجمل المعاني البليغة الفتية تنتظر جني القطافات...
    هم لا يريدون أن تكون عروضهم المسرحية زوبعة في فنجان ولا مجرد دوائر أوهام تحصل  نتاج القفز على خشبة المسرح بلا معنى ولا إنجاز...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 3488
  • 22072015
    طقس سنوي يمارسه أهل المسرح في المنطقة الشرقية بدولة الإمارات العربية المتحدة، يوقدون شموعاً من فرح تضيء ليالي كلّ عيد، وتوفر للجمهور خيارات أكثر للترفيه ومنها المسرح.
    عروض مسرحية متنوعة استقبلتها خشبة عيد الفطر كما في كل عام، يحضرها جمهور غفير عودته الفرق المسرحية في تلك المنطقة على متابعتها كعرف اجتماعي أسهمت في صنعه المدينة وجمهورها.
    فأن تتخلى العائلة الإماراتية والعربية عن صنوف الترفيه المتنوعة والمغرية في العيد، وتفضل الجلوس على كرسي لساعة ونصف أو ساعتين من دون طعام أو شراب أو حتى كلام من أجل مشاهدة عرض مسرحي، هو بحد ذاته...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 4144
  • 19072015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    هم شيئ في المسرح هو جوهره ومهابهته والمسرح لاينزل الى الحضيض والمبالغة والبهلوانية والابتذال وهو الجسر الروحي للتعبير عن الانسان ومحاولة التخلص من التكرار عندما نجتمع ونقرر قراءة مسرحية الخال فانيا لغرض تقديمها وفق الخطاب المسرحي كعرض مسرحي علينا أن ندرك بداية ان تكون القراءة متأنية لغرض تعميق الاحساس بهذا العمل الفني قراءة النص مابين طيات الورق والغوص في أعماق لغته...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10068
  • 12072015
    إنه المفترى عليه، إنه المسرح الذي يروج عنه المروجون بأنه لم يعد يجتذب الناس، وأنه أصبح سلعة بائرة في خضم التقنية الحديثة والسينما والإعلام وتعدد القنوات وما غير ذلك!
    وإذا تأملنا ذلك في ضوء الطبيعة البشرية والفطرية التي فطر عليها الإنسان لوجدنا أنه فطر على الفنون وعلى اللعب والمثيل والتقليد والضحك والبكاء، وهي كل ركائز المسرح إن جاز التعبير.
    فالحكايات والأساطير البديعة ستبقى آثارا خالدة وفريدة وتشهد على ذاك العصر، يوم كان الوعي البشري يشعر أنه في تداخل سيال وفي وحدة بهيجة مع الطبيعة، فوقتذاك وببساطة ودون عناء أو عذاب كان الوعي...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 593
  • 25062015
     شهد المسرح الوطني ليلة  12 حزيران الجاري عرضا مسرحيا متميزا لاقى استحسان الجمهور قدمته محافظة الديوانية بمناسبة مشاركتها في مهرجان المسرح العراقي الأول ضد الارهاب والذي نظمته دائرة السينما والمسرح بين التاسع والخامس عشر من هذا الشهر تحت شعار " فرساننا هناك. . ونحن هنا ننعم بالنصر ". ( ملف مغلق ) ، مسرحية من اقتباس الكاتبين علي عبد النبي الزيدي وقاسم مطرود، وتولى الإخراج الفنان المبدع حليم هاتف، بينما قام بتجسيد أدوار المسرحية الفنانون: أركان فائز وسيف الدين علاء وزمن علي وصدام الشباني وحسين ربيع وأحمد محمد سلمان وعلي حازم ومرتضى جبر، واختار الموسيقى علي الساهر وتولى تصميم...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 3721
  • 19062015
    عادة ما تفرز المعرفيات الحداثوية الجديدة ـ في مشهدنا الثقافي النقدي اليوم ـ معرفيات مغايرة ـ تجمع بين الاشتغال الجديد ـ لغة ، ورؤية ـ واصطلاحاً وعلى وفق نظريات ومناهج مازالت ملتبسة تماماً حتى على منظريها ـ وبين منهجيات النقد الاكاديمي والتي ما انفكت تدور على نفسها .. وتتداول المعرفيات البحثية بأطر تقليدية ، وبآليات صارمة لاتستجيب ، للمبتكر والجديد ، والمغاير .. ولهذا نرى ان ثمة ـ اشكالوية معرفية كبيرة ـ قد لاتبدو ـ للمثقف ، والقارئ ـ في الوهلة الاولى ـ الا انها اشكالوية قائمة ـ افرزتها ـ تشعبات ـ المناهج ، والنظريات والرؤى ـ والتبست فيها المعارف كثيراً وبما انعكس سلباً على...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 559
  • 14062015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    عرض الكاتب البرازيلي الشهير باولو كويلو فكرة جديدة وغريبة من نوعها، بتقديم اثنين من أعماله الأدبية مجانا للقراء، على أن يدفعوا ثمنهما، فقط إذا ما تمتعوا بقراءتهما.
    ويريد كويلو بذلك أن يثبت لدور النشر إن الفكرة لن تضر بالأرباح، بل على العكس من الممكن أن تؤدي لزيادة المبيعات.
    في زمن التغييرات المستمرة المحمومة في تقنيات...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 646
  • 14062015
    ما هو المسرح ؟ المسرح هو أحد فروع فنون الأداء أو التمثيل الذى يجسد قصص أو نصوص أدبية أمام المشاهدين باستخدام مزيج من الكلام او الإيماءات او الموسيقى ويطلق عليه أبو الفنون وهنا سوف أتكلم عن فرع مهم جدا من المسرح ألا وهو العلاج بالمسرح أو السيكودراما. السيكودراما هى طريقة مبتكرة للعلاج النفسى بالدراما وتكمن وظيفتها الاساسية فى تفريغ تفاعلات الفرد ومشاعره المكبوتة من مواقف أو مشاكل حدثت له وأثرت فى الجانب الانسانى داخله وزادت من الطاقة السلبية داخله ويعتبر الدكتور جاكوب ليفى مورينو ( 1889 – 1974 ) هو المؤسس الأول للعلاج بالسيكو دراما وما زالت الجمعية التى أسسها تعمل حتى هذه اللحظة....

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 566
  • 02062015
    كان هاملت الذي صنعهُ شكسبير مدفوعاً بعقدة الانتماء إلى الأمومة ، ولهذا كان يصدر الهذيان اكثر مما يصدر من قول العقل . وهو إنسان مضطرب أراد فيه الكاتب أن يرينا مرحلة متقدمة من نمط حياة لم يتم تناوله قبل في الفكر الغربي ، فقد كانت فنتازيا الروحانيات وهيمنة الفلسفة المثالية والموعظة الدينية تسيطر على ثقافة تلك العهود منذ أبي قراط وحتى جملة هاملت الشهيرة : أكون أو لا أكون ، تلك هي المعضلة.
    لم يطور أحدهم في ثقافة الخطاب المسرحي ، والذي هو خطاب الحياة بعد شكسبير إلا في بدايات القرن العشرين عندما اعترفت المذاهب الجديدة والعلوم النفسية الحديثة لفرويد وبياجيه...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 631
  • 27052015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    توجت الممثلة " رائدة طه" عملها المسرحي " الاقي زيك فين يا علي" باحاسيسها المفعمة بحدث استشهاد والدها اثرعملية الطائرة البلجيكية سابينا عام 1972 وبعد اكثر من اربعين عاما استطاعت عمتها سهيلة بمثابرتها وقدرتها على متابعة قضية الحصول على جثة اخيها، لتدفن في مدينة القدس حيث اقتحمت الفندق الذي كان يقيم فيه وزير الخارجية الأميركي " هنري كسينجر" في القدس، وطلبها منه استرجاع...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10023
  • 26052015
     [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    أسهمت المقترحات الإخراجية في إعادة إنتاج المدونات النصية التي تأسست على وفقها فرضيات العرض المسرحي، الأمر الذي لم تعد معه الرؤية النصية التي سطرها المؤلف مرتكزاً أساسياً يتكئ المخرج المسرحي عليه في بناء الرؤية الإخراجية بل تعداه وصولاً إلى مقترحات فكرية وجمالية تغادر المتن النصي ، فضلا عن ذلك فإن الفرضيات المقترحة في مسرح (المونودراما) تبدو مغايرة عن تلك التي تتوافر...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 674
 
 

عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
المشرف

هيئة التحرير

صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

المفتاح
  • مساهمات جديدة مساهمات جديدة
  • مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ] مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ]
  • مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل]
  • لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة
  • لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ] لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ]
  • لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل]
  • إعلان إعلان
  • مثبت مثبت
  • إعلان عام إعلان عام