منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
منتدى مجلة الفنون المسرحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» شركة برمجيات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Icon_minitime1أمس في 5:31 pm من طرف سها ياسر

»  ذاتية المؤدي والتعبير في الأداء المسرحي تأليف جيمس هاملتون ترجمة أحمد عبد الفتاح
 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Icon_minitime1الخميس 21 نوفمبر 2024, 9:09 pm من طرف الفنان محسن النصار

» في الدورة الـ25 من أيام قرطاج المسرحية حضور فاعل لمسرحية (وين رايحين) لحيدر منعثر
 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Icon_minitime1الخميس 21 نوفمبر 2024, 8:30 pm من طرف الفنان محسن النصار

» أنثروبولوجيا المسرح / محسن النصار
 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Icon_minitime1الأربعاء 20 نوفمبر 2024, 9:59 pm من طرف الفنان محسن النصار

» أنثروبولوجيا المسرح / محسن النصار
 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Icon_minitime1الأربعاء 20 نوفمبر 2024, 9:59 pm من طرف الفنان محسن النصار

» نجاة نجم فعلها ومسرح الشارع سيد الموقف
 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Icon_minitime1الأربعاء 20 نوفمبر 2024, 6:01 pm من طرف الفنان محسن النصار

» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Icon_minitime1الثلاثاء 19 نوفمبر 2024, 11:36 am من طرف سها ياسر

» ضمن (مشروع صدى الأرض) وبدعوة من الشبكة الآسيوية للمسرح AMA ورشة oxygen مسرح المستحيل (بيت ابو عبد لله) للمبدع أنس عبد الصمد تحظى بنجاح كبير
 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Icon_minitime1الأربعاء 13 نوفمبر 2024, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

» الإعلان عن الفائزين في مسابقة الدوبلاج لمهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي والتي حملت الدورة اسم المسرحي الكبير عصام السيد
 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Icon_minitime1الأربعاء 13 نوفمبر 2024, 11:01 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Empty
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

"الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب

اذهب الى الأسفل

10122013

مُساهمة 

 "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب Empty "الأم شجاعة" لبرشت فصّلها ناجي صوراتي قداساً أسود لعالمنا العربي / "واوية" نضال الأشقر أمّ تهز سرير أبنائها بيد وبالأخرى تعتاش من الحرب




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الدراما في رؤى ناجي صوراتي المسرحي، وقبل الولوج في صميم الموضوع المقتبس كما في "الأم شجاعة" لبرتولد برشت، هي أولا التكيف مع عالمه الجوّاني، أي أن نسخّر المخيّلة، ونتطاول على بابه المقفل، في سبر طبيعته الدافقة بالابتكارات التي باتت تحمل دمغته المسرحية، المبهمة في منطق مشاهد عادي أتى إلى المسرح للترفيه عن النفس، فإذ يجد حاله أمام امتحان قاس عليه فكّ عقده كي ينعم بالاستراحة في مقعده ويتدجن في أجواء خشبة تخرج شيئاً فشيئاً من العتمة إلى ضوء باهت، شحيح، بموجوداتها وأصواتها الناعية شؤماً وإنذاراً لتشي بما في خياله الزاخر بالغرائب.
التصفيق الذي حيا به الجمهور نضال الأشقر في إطلالتها على الخشبة بعد قرابة عقدين على غيابها عنه، همد بعد هنيهة لامتحان تأويلي لمعنى الضوء المسلّط على يديها، فيما لم تنجل عتمة الخشبة بعد، تحرّكهما، تديرهما، تفركهما، والضوء يلاحقهما في ذهابها وإيابها، فندرك أن لهاتين اليدين رسالة يودّ المخرج بهما إيصال قدر الأم المتشبثة بالحياة لا تخضع، ويترك ناجي صوراتي لنا حرية قراءتها لتتوضّح صورة "الواوية"، هذه الأم الشجاعة، المقدامة والانتهازية في آن واحد، لحماية أبنائها الثلاثة من الفقر والجوع، ببيع حاجات رديئة من سقط المتاع، تجرها في عربة إلى حيث تشتعل الجبهات، وظنّها أن زمن الحروب بحبوحة ومال وشراء بينما زمن السلم فوضى وبطالة وبؤس. هاتان اليدان فلّعهما القدر ولا تزالان مكسبا للعيش، وإن بائساً. نضال الأشقر خرقت نسيج المرأة "الواوية" وتفاعلت مع قدرها تفاعلها مع أبعاد ما تتركه الحروب وراءها من خراب الانسان وبيئته.
نضال الأشقر في فستانها الأسود الطويل كانت تسير على سكة قطار، نسمعه هادراً، على خلفية أغنيتها "بلاد العرب أوطاني"، فنتخيله آتياً لا محالة إلى محطة وهمية، تنزل إليها أفواج من الجيوش المحاربة. تتبلبل الأزمنة في ذاكرتنا التاريخية، فالقطار هو من زمن برتولد برشت والحرب التي مزّقت ألمانيا على مدى ثلاثين عاما، فيما الحرب التي تعتاش من خيراتها "الواوية" فمؤشراتها عربية، لا سكك قطار يجمع بين مدنها، سوى الحروب والثورات،
على المسرح ديكور من تصميم برنار ملاط، عود وغيتار كهربائي وإيقاعات طبول عنيفة نذيرة الحرب، وسلالم خشب تتمدد أرضاً لتصبح سككاً وعلى خيوط منحدرة من السقف دمى من تصميم محمد خضره، يتخفى وراءها الممثل ويتكلّم باسمها، في لهجات عربية مختلفة. في هذا الإطار تجد نضال الأشقر، "الواوية"، الأجواء الملائمة لتجارتها، صلبة، شرسة، وفي آن واحد لبوة في احتضان أبنائها الثلاثة، خالد العبدلله في دور دمشق الضرير، علي الحوت في دور بغداد، وعبد قبيسي في دور القدس، وعلي الحوت ضارب إيقاع، وعلى طبوله ينعى العالم العربي وقد شارك مع عبد دعيبس في تأليف الموسيقى.
التشابه بين مسرحية برتولد برشت "الأم شجاعة" وترجمتها بقلم إيلي أضباشي بعنوان "الواوية" الذي بدأ عرضها في السابع من كانون الأول على "مسرح المدينة"، يتماهى، جغرافياً وتاريخياً. فناجي صوراتي وإن تصوّر إخراجاً محوكاً على نول برشت ومشاهده، غير أنه بتقطيعه المسرحية وعصرنتها، ألبسها ثوباً عربياً، من لباس قدرنا الرث الذي نعيشه في عالمنا المنازع.
الدمى حين يقطفها الممثل عن الخيط المتدلية منه، تتروحن بشياطين الحرب، تستثير عنفها الطبول والموسيقى الرابطة مشهداً بآخر، كأن الخشبة تتحوّل ساحة نزاع، تعبر بينها "الواوية" وعربتها، فرصة انتهازية لها لتفرغ ما فيها. لكن الحرب وإن وجدت فيها الواوية" مصدر عيش لها ولأبنائها، ستأخذهم واحدا تلو الآخر إلى القتال ويعودون إلى حضنها لوحة مستوحاة لجماليتها من "البييتا" لفرا أنجيليكو، هذه اللوحة التي تكررت صياغتها على مدى الأزمنة، مريم الأم وفي حضنها جثمان إبنها يسوع. بيد أن "الواوية" كانت تدفن ولداً وتعود فوراً إلى تجارتها، لا يلويها الزمن.هذا الدور دخلت نضال الأشقر في قالبه، امرأة مناضلة، عربية، فهمت حنكة الحروب من تخاويها فيها. تروي، والعربة وراءها تثقل خطواتها، كيف أنجبت أبناءها من قصص حب مع عراقي، وسوري، وفلسطيني، رموزاً لعواصم عربية تنهار تباعاً في ثورات أكولة، القدس وبغداد ودمشق.
اليد باليد تجر الواوية إبنها الضرير (خالد العبدالله)، وبالأخرى عربتها، تنادي على عتيقها وفي آن واحد يرددان الأغنية التي بتكرارها تليّن قسوة جدارية الموت وتقطر فيها حنينا: "بلاد العرب أوطاني/ من الشام لبغدادي/ ومن نجد إلى يمن/ إلى مصر فتطوان/ فهبوا يا بني قومي...".
كأن الأغنية تستفز الابن الضرير، دمشق، فيهب إلى المعركة، عالياً يقف والعلم الأبيض يلوّح به رمزاً للسلام، وطالب السلام يقع ضحية جلادي الحرب.
"الواوية" تهز الحافلة التي جعلت منها مأواها. تهزها في اتجاهات هوجاء حبن تتحسس مجيء كارثة. ابنها المعوق دمشق قتل ضحية السلم الذي شاءه، وماذا بعد كل هذا النضال؟
"الواوية" لا تلتوي، هي من معدن قاس. نضال المناضلة، انحنى ظهرها على سكة الحياة مستمرة في جر عربتها وفي حنجرتها نعيّ لقداس أسود

مي منسي 
النهار
الفنان محسن النصار
الفنان محسن النصار
مدير هيئة التحرير

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3316
تكريم وشكر وتقدير : 5397
تاريخ الميلاد : 20/06/1965
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
العمر : 59
الموقع الموقع : http://theatermaga.blogspot.com/

https://theaterarts.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مُشاطرة هذه المقالة على: reddit
- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى