منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
منتدى مجلة الفنون المسرحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب "الإخراج المسرحي " تأليف د. جميل حمداوي
مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Icon_minitime1السبت 30 مارس 2024, 12:20 am من طرف بلحول واسيني

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم
مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:43 am من طرف الفنان محسن النصار

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16) واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا المراتب العشرين الأفضل
مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:30 am من طرف الفنان محسن النصار

» فتح باب المشاركة في ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع الدورة الرابعة مارس 2024
مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 1:00 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» عرض مسرحية " عودة ترشيد " لفرقة مسرح العائلة في الشارقة
مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:54 am من طرف الفنان محسن النصار

» اسماعيل عبدالله :المهرجان في دورته الجديدة منصة مفتوحة للإبداعات العربية الأفضل والأجود
مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Icon_minitime1الأحد 15 أكتوبر 2023, 10:20 pm من طرف الفنان محسن النصار

» "من أجل الجنة إيكاروس" من مصر يفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي في الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Icon_minitime1الثلاثاء 12 سبتمبر 2023, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Empty
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا»

اذهب الى الأسفل

17012020

مُساهمة 

مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا» Empty مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا»




مجلة الفنون المسرحية 

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


مسرحية «سماء بيضاء» لوليد الدغسني: «طريق الحقيقة أصبح سرابا»

 مفيدة خليل - المغرب 

عاش الإنسان منذ الازل صراعات عديدة، منذ البدء هناك صراع الابيض والأسود صراع الموت والحياة صراع الامتلاء والعدم
صراع الحب والكره، صراع القوة والمال، صراع الخوف والنقمة، صراع ادم وحواء صراعات بدأت منذ اكل الثمرة المحرمة وأولى قطرات الدم الى اليوم، هذه الصراعات نقلها وليد الدغسني في مسرحية «سماء بيضاء».
مسرحية من اخراج وليد الدغسني وتمثيل الثنائي المبدع أماني بلعج ومنير العمار وتقني صوت محمد صالح المداني وتقني اضاءة «ميش» هي مسرحية تختزل الصراع الانساني، تحاكي الوجع والقوة في عمل مسرحي يتنافس في الدورة 12لمهرجان المسرح العربي على جائزة الشيخ سلطان بن محمد القاسمي وعرضت المسرحية مساء السبت في المسرح الثقافي الملكي.

السينوغرافيا والترميز لمحاكاة الصراع

ضوء أصفر خافت، تتسع درجاته قليلا، يتضح المكان، زينة الركح بسيطة، رحى تتوسط المكان في آخر الركح درجتان وكرسي يشبه عرش مملكة ما، إلى اليمين وضعت مصطبة مربعة الشكل تشبه كثيرا المعابد التي تذبح فيها القرابين عادة، يعلوها عمود كالذي يصلب فيه بعض البشر قربانا للحب أو الاله، فوقه سيف مغروس في الخشب، على الركح شخصية امرأة، تلتحف باللون الأسود لون الخراب والموت، تتسارع الموسيقى لتدق نوتات الحرب تتحدث بسرعة عن أوراق وعن لعبة القدر «أوصيك بالأوراق، هي السر هي البداية والنهاية، هي الحكاية».

تشير إلى صراع ما، صراع تعيشه البشرية، تتسارع الموسيقى لتصبح كما الفوضى التي تسكن دماغ شخص خائف، تتضح معالمها لتدق نوتات الحرب، حينها تنزع المرأة السواد عنها لتظهر ملابسها البيضاء، الضوء يميل الى البياض ليسلط عليها تجلس وتبدأ عملية تدوير الرّحي وهي تتحدث إلى شخص مجهول تطلب منه فتح الباب «لأحمل عند الأخطاء والخطايا» وتسأله «هل تخشى الموت؟.

يتغير الضوء إلى ازرق، تصبح الموسيقى أشد قوة، ينتفض جسد المرأة تتسارع حركاتها على الرّكح، بجسدها تكتب الممثلة انفعالاتها الشخصية النفسية في آخر الرّكح ضوء خفيف وشبح يظهر تدريجيا يلبس الأسود، هيكل رجل ومع ظهوره يبدأ الصراع، صراع الأسود والأبيض، صراع البقاء والموت.

هي بشر من لحم ودم، امرأة تبحث عن سر الخلود والحقيقة وهو كائن تراجيدي لا يفنى ولا يموت، هي أنثى وهو الذي أكل التفاحة المحرمةّ، هي المعشوقة الأبدية وهو العاشق المتعطش إلى الدماء، هي كائن فان وهو المهندس الطبيب الذي اكتشف كل شيء ويفتح الباب وتبدأ « لعبة الانتقام بالدم و لعبة الموت والمنازلة العشوائية التي لا رحمة فيها».

تنطلق الصراعات والانكسارات التي تعيشها الشخصيات، الموسيقى تصبح عنوانا للعنف الضوء يكون دليلا على الصخب والخوف أما أجساد الممثلين وحركاتهم فرمز الى الصراع الذي تعيشه البشرية، على الركح حكاية داخل الحكاية، تقوم برواية القصة وهي جزء منها، على الركح تتغير ملابسها حسب الحدث والشخصية، أما هو فيحافظ على اللباس الأسود، بالسينوغرافيا يلج وليد الدغسني إلى التفاصيل النفسية للبشر، يحاكي الصراعات والقتل والدمار والفوضى لينقلها في مسرحية «سماء بيضاء».
«سماء بيضاء» هو اسم العمل ، العنوان المتكون من مترادفتين «السماء» بما تعنيه من انفتاح وامتداد نراها على الركح مكان غير واضح المعالم ولا التفاصيل مكان ممتد كما السماء، المرادفة الثانية «بيضاء» وصف نجد نقيضه في العمل فالبياض ليس صفة المكان لانه ينقل الحرب والحرب عادة ما تتميز بالدم والعنف والخوف، لكن البياض هو لون الغشاوة في عيني الشخصية «انا عمياء لا أبصر» ومن المتناقضات بين الأبيض والأسود نقدت المسرحية الصراع الذي يعيشه الإنسان لأجل اللاشيء، صراع الموت والحياة، صراع الخلود والفناء، صراع تدور رحاه لتفتت البياض وتحوله إلى عدم ومن هذا العدم ولد عمل مسرحي نابض بالنقد والسخرية والوجع.

المرأة سيدة السر

«سماء بيضاء» مسرحية من تمثيل منير العماري واماني بلعج، على الركح يبدع الممثلون في صياغة تفاصيل الحكاية، الأجساد تكتب الصراعات البشرية منذ الأزل، منذ حادثة التفاحة إلى اليوم والإنسان يعيش الصراع الذي أتقن تفاصيله ممثلون مختلفون، الممثل هو الكائن التاريخي الذي يتأرجح بين الشخص والشخصية، أي انه إنسان حقيقي عضويا ونفسيا فوق خشبة المسرح، هكذا كان الثنائي منير العماري واماني بلعج.

كل منهما قدم شخصية تسكنها الصراعات والتناقضات، شخصية مركبة يملأ الوجع والقوة معا، كلاهما عمل بمقولة «كوكلان»، «الممثل يخلق نموذجا في خياله وعندها يصنع ما يصنعه المصور الذي يأخذ كل لمحة من هذا النموذج وينقلها الى لوحته ينقلها إلى نفسه فالممثل لا يعيش في دوره انه يمثله، به يظل باردا إزاء الهدف الذي يستهدفه بتمثيله، غير ان فنه لا بد أن يكون كاملا كل الكمال» وعلى الركح كانت الشخصيات كاملة من حيث تقمص التفاصيل النفسية والدخول في المركبات والعقد التي تحملها الشخصية.
«سماء بيضاء» عمل ينتصر للمرأة، فهي الكائن المقدس والقوي، هي التي دقت الباب على البطل التراجيدي «الهادئ والوحيد والبعيد لا اعرف إن كنت على قيد الحياة» واقتحمت خلوته لتأخذ منه سرّ الخلود، هي «كانت تظهر أمامه كحقيقة يحاول إخفاءها، كان يقدم لها القربان كل ليلة من أجل أن تبقى ولا تأفل»، المرأة ذلك الكائن العصي عن الفهم والكسر نجدها في المسرحية محركة الأحداث وصانعة الفعل فهي «من كسر الظلام، أضئت هذا الظلام الموحش، حررتني من الموت» كما يقول الرجل مضيفا «تودين الرحيل بعد أن صنعت ممرا دافئا إلى عقلي؟»
فهي إذن باعثة الحياة، هي سيدة السر، هي الراوي والرواية، المرأة سيدة السر وصانعة الحدث، هي «عشتار» التي تحول بسببها الراعي إلى ذئب، هي كليوباترا ساحرة انطونيو الذي حرق أوطانا لأجلها، هي حواء التي تحدى ادم الله لأجلها، هي في المسرحية عنوان البداية والحكاية، شخصية مركبة وانفعالية أمسكت اماني بلعج جيدا بخيوطها وحركتها كما شاءت لتقدم أداء ممتعا وشخصية مركبة تعبّر عن المرأة بكل عنفها وعنفوانها وتوقها الدائم الى الحرية فالمرأة هي الحرية.
الفنان محسن النصار
الفنان محسن النصار
مدير هيئة التحرير

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3277
تكريم وشكر وتقدير : 5358
تاريخ الميلاد : 20/06/1965
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
العمر : 58
الموقع الموقع : http://theatermaga.blogspot.com/

https://theaterarts.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مُشاطرة هذه المقالة على: reddit
- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى