منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
منتدى مجلة الفنون المسرحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» شركة برمجيات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Icon_minitime1أمس في 5:31 pm من طرف سها ياسر

»  ذاتية المؤدي والتعبير في الأداء المسرحي تأليف جيمس هاملتون ترجمة أحمد عبد الفتاح
مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Icon_minitime1الخميس 21 نوفمبر 2024, 9:09 pm من طرف الفنان محسن النصار

» في الدورة الـ25 من أيام قرطاج المسرحية حضور فاعل لمسرحية (وين رايحين) لحيدر منعثر
مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Icon_minitime1الخميس 21 نوفمبر 2024, 8:30 pm من طرف الفنان محسن النصار

» أنثروبولوجيا المسرح / محسن النصار
مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Icon_minitime1الأربعاء 20 نوفمبر 2024, 9:59 pm من طرف الفنان محسن النصار

» أنثروبولوجيا المسرح / محسن النصار
مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Icon_minitime1الأربعاء 20 نوفمبر 2024, 9:59 pm من طرف الفنان محسن النصار

» نجاة نجم فعلها ومسرح الشارع سيد الموقف
مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Icon_minitime1الأربعاء 20 نوفمبر 2024, 6:01 pm من طرف الفنان محسن النصار

» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Icon_minitime1الثلاثاء 19 نوفمبر 2024, 11:36 am من طرف سها ياسر

» ضمن (مشروع صدى الأرض) وبدعوة من الشبكة الآسيوية للمسرح AMA ورشة oxygen مسرح المستحيل (بيت ابو عبد لله) للمبدع أنس عبد الصمد تحظى بنجاح كبير
مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Icon_minitime1الأربعاء 13 نوفمبر 2024, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

» الإعلان عن الفائزين في مسابقة الدوبلاج لمهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي والتي حملت الدورة اسم المسرحي الكبير عصام السيد
مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Icon_minitime1الأربعاء 13 نوفمبر 2024, 11:01 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Empty
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير

اذهب الى الأسفل

28092013

مُساهمة 

مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير Empty مسرح - "مجنون يحكي" للينا خوري: في حرية الفكر والتفكير




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"مجنون يحكي" وعاقل يشاهد! الكلام المجنون بات كثيراً هذه الأيام، لكن "الحكي" المجنون الذي كتبته لينا خوري يجب أن يُسمع لأنّه يخاطب العقل الواعي ويوجّه نداءً إلى اللاوعي. مسرحية "مجنون يحكي" يبدأ عرضها في 3 تشرين الأول وتمتد إلى 17 تشرين الثاني في مسرح المدينة.
الفكرة مستوحاة من مسرحية إنكليزية عملت عليها لينا خوري مع طلاب جامعة LAU وقدّمتها مطلع هذه السنة. "كنت كتير حابّي هالمسرحية لدرجة قررت إنقلها من نطاق جامعي وأعرضها للجمهور العريض" تقول خوري. لقد أعادت العمل على النص كي تضاعف "لبننة" الأفكار أو حتّى "تعريبها"، نافية أن تكون قد عملت على المسرحية مع الطلاب "من قريبو". وتشرح: "التوجّه إلى طلاب تريد أن تنقل إليهم خبرة العمل الأكاديمي يختلف تماماً عن التوجّه إلى الجمهور العريض، أضف إلى أن وجود ممثلين محترفين يأخذون الدور إلى أبعاد أخرى يؤثّر في طريقة صوغ النص".
المسرحية تتحدّث عن امرأة كتبت مقالاً تنتقد فيه النظام، فتمّ اعتقالها وكان الشرط للإفراج عنها أن تعترف بأنّها مجنونة. تعالج خوري من خلال هذا النص قضية الحرّية، حرية الفكر وحرية التفكير، ويمكن اعتبار المسرحية سياسية ــ إجتماعية. "نحن نعيش في محيطٍ تتحكّم فيه التقاليد التي يفرضها المجتمع والدين والسياسة. نحن ما فينا نفكّر؟ ما فينا نعبّر؟ صرنا بالقرن الواحد وعشرين وبعدنا حابسين حالنا بأفكار بيفرضها علينا غيرنا". مسرحيات لينا خوري غالباً ما تثير الجدال وتخلق موجة من الانتقادات والاعتراضات، فهل هذا ما سيحصل بعد عرض هذه المسرحية؟ تبتسم موضحة أنّها لم تخطط مرّة لإثارة الجدال، لكن يصادف أنّ ما يشدّها هو الأفكار التي تحتاج إلى التفكير أو إعادة التفكير، وهذا ما يتسبب بالجدال. "أنا صراحة مش هدفي إستفزّ الناس، حتّى إنّو كان في بالديكور رمز ديني قررت إبدلو أحسن ما تقوم قيامة الناس، مع العلم إنّو بعرف إنّو من حقّي عبّر عن يللي بدّي ياه". هل تخشى الرقابة؟ تضحك قائلة: "لأ، صرت أصحاب معُن" لافتةً إلى أنّها تتمنّى أن نصل يوماً إلى إلغاء الرقابة على الأعمال الفنية.
عن إختيار الممثلين تشرح خوري أنّه يخطر عادةً في بال المخرج أسماء الممثلين الذين يعرفهم فيختار من بينهم من يشعر بأنّهم مناسبون للأدوار، ثمّ يتصل بهم ليأخذ موافقتهم ويتأكّد من أنّ وقتهم يسمح بالعمل معاً. غابريال يمّين شارك معها في مسرحية "صار لازم نحكي" وشعرت أنّ لا أحد يمكن أن يلعب هذا الدور مثله. أمّا الشخصية التي تلعبها ندى أبو فرحات فكان يجب أن يلعبها رجل، وحين لم تجد الشخص المناسب قلبت الشخصية إلى إمرأة. "أول إسم خطر على بالي كان ندى أبو فرحات، وكتير فرحت لمّا قالتلي إنّو بتقدر تكون معي". في ما يتعلّق بزياد الرحباني تقول خوري: "صارت الإشيا ستروبيا"! وتشرح أنّها كانت تعمل معه في حفلاته الموسيقية في الأشهر السبعة الأخيرة وسألها "ليش ما عم تمثلي؟" فقالت إنّها لم تتلقَ عرضاً لنصٍّ قوي، فعلّق قائلاً: "وأنا كمان". عندها لمعت الفكرة في رأسها وعرضت عليه التمثيل معها.
مشاركة زياد الرحباني في عمل مسرحي هو حديث الناس حالياً لدرجة ينسى الجميع عنوان المسرحية وإسم المخرجة وأسماء الممثلين المشاركين فيقولون: "المسرحية اللي فيها زياد الرحباني"، ألا تخاف لينا أن "يحرق" زياد جهود الجميع؟ تؤكّد أنّ مشاركة زياد الرحباني معها هو حلم يتحقق وأمر تفتخر به، وتشدد على أنّه يتعامل مع الجميع بكل تواضع واحتراف. أمّا عمّا يقوله الناس فتتفهّم هذا الأمر: "زياد هو أسطورة بالنسبة للناس، وطبيعي يكونو الكل عم يحكو عنّو، وهالشي ما بيزعجني لإنّو زياد مَنُّو حدا مشهور بس فارغ من جُوَّا، بالعكس، قد ما يحكو الناس ع قلبي متل العسل".
الممثل غابريال يمّين يؤدّي دور رجل سيكتشف الناس أنّه مجنون بمرض خلقته الأنظمة. يوافق يمّين على أنّ هذا الرجل يشبهه كما يشبه الجميع، "في شي حدا مش مجنون اليوم؟!" ويشير إلى أنّ غير المجنون هو فقط الجاهل الذي لا يعرف ماذا يجري حوله، "وهالشخص صايرين الكل بيحسدوه لإنّو مرتاح".
الممثلة ندى أبو فرحات تلعب دور المرأة التي تقرر الدفاع عن حرية التعبير وترفض الاعتراف بأنّها مجنونة. ندى تشترك مع لينا من جديد بعد "حكي نسوان" وتجد أنّ لا شيء تغيّر عند لينا فالاحتراف والحماسة لا يزالان في أعلى مستوى وخصوصاً أنّها تعرف تماماً ما تريد.
الممثلة أندريه ناكوزي التي تشارك في دور صغير في المسرحية تعتبر أنّها محظوظة، فالعمل مع لينا خوري أمر ممتع، والعمل في مسرحية يشارك فيها زياد الرحباني فرصة قد لا تتكرر.
كما أن إيلي كمال وألين سلّوم يشاركان في التمثيل، و16 عازفاً سيعزفون مباشرة على المسرح موسيقى ألّفها أسامة الخطيب.


يوليوس هاشم

النهار
الفنان محسن النصار
الفنان محسن النصار
مدير هيئة التحرير

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3316
تكريم وشكر وتقدير : 5397
تاريخ الميلاد : 20/06/1965
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
العمر : 59
الموقع الموقع : http://theatermaga.blogspot.com/

https://theaterarts.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مُشاطرة هذه المقالة على: reddit
- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى