منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
منتدى مجلة الفنون المسرحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     


    Rechercher بحث متقدم

    المواضيع الأخيرة
    » أنثروبولوجيا المسرح / محسن النصار
    فن الإلقاء Icon_minitime1أمس في 9:59 pm من طرف الفنان محسن النصار

    » أنثروبولوجيا المسرح / محسن النصار
    فن الإلقاء Icon_minitime1أمس في 9:59 pm من طرف الفنان محسن النصار

    » نجاة نجم فعلها ومسرح الشارع سيد الموقف
    فن الإلقاء Icon_minitime1أمس في 6:01 pm من طرف الفنان محسن النصار

    » أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
    فن الإلقاء Icon_minitime1الثلاثاء 19 نوفمبر 2024, 11:36 am من طرف سها ياسر

    » ضمن (مشروع صدى الأرض) وبدعوة من الشبكة الآسيوية للمسرح AMA ورشة oxygen مسرح المستحيل (بيت ابو عبد لله) للمبدع أنس عبد الصمد تحظى بنجاح كبير
    فن الإلقاء Icon_minitime1الأربعاء 13 نوفمبر 2024, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

    » الإعلان عن الفائزين في مسابقة الدوبلاج لمهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي والتي حملت الدورة اسم المسرحي الكبير عصام السيد
    فن الإلقاء Icon_minitime1الأربعاء 13 نوفمبر 2024, 11:01 pm من طرف الفنان محسن النصار

    » المكان هوية في مسرحية الحاكم بأمر الله
    فن الإلقاء Icon_minitime1الأربعاء 13 نوفمبر 2024, 10:56 pm من طرف الفنان محسن النصار

    » العرض المسرحي " الجدار " على مسرح الرشيد
    فن الإلقاء Icon_minitime1الخميس 07 نوفمبر 2024, 10:38 pm من طرف الفنان محسن النصار

    » أثر مسرحة المناهج في تطوير العملية التعليمية التعلمية داخل السياق الجامعي
    فن الإلقاء Icon_minitime1الأربعاء 06 نوفمبر 2024, 11:37 pm من طرف الفنان محسن النصار

    مكتبة الصور


    فن الإلقاء Empty
    نوفمبر 2024
    الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
         12
    3456789
    10111213141516
    17181920212223
    24252627282930

    اليومية اليومية

    تدفق ال RSS


    Yahoo! 
    MSN 
    AOL 
    Netvibes 
    Bloglines 


    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

    قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

    قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

    مجلة الفنون المسرحية
    مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
    تصويت

    فن الإلقاء

    اذهب الى الأسفل

    02052011

    مُساهمة 

    فن الإلقاء Empty فن الإلقاء




    [b]فن الإلقاء .. تقاليد عريقة ومهارة تبلورها السنوات



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    يُعتبر المسرح أبو الفنون بحق،

    ولكن ليس كل من وقف على خشبة المسرح أصبح فناناً. إنه طريق تكوينٍ صعب
    تتداخل فيه عوامل عدة ومن أهمها الإلقاء الفني. حول مهارة الالقاء وتقاليد
    هذا الفن الرائع في روسيا أجرت قناة "روسيا اليوم" الحديث مع أحدِ رموز فن
    الالقاء في روسيا الفنان أفانغارد ليونتيف.
    كيف يمكن تقييم حالة فن الإلقاء الفني اليوم في روسيا ؟

    للأسف،
    لقد تدهورت الامور في هذا المجال في السنوات العشرين الماضية لانقطاع
    المشاهد عن زيارة المسرح. ولا ريب في أن انتشار اجهزة الحاسوب ساعدت على أن
    يتراجع دور الكتاب بشكله التقليدي وبقراءته الفنية أي بقراءته على الملأ
    بصوت مسموع في حياتنا...في الماضي كان الكتاب يملأ فراغ القراء إلى
    حد كبير. أما الآن فظهرت أنواع أخرى من وسائل الترفيه.. وولى عهد فن
    الإلقاء، وبقي محصورا في نطاق ضيق من الجمهور، وأصبح يهم وسطا أقل من
    المشاهدين، بل وأخذ عدد الفنانين البارعين في هذا المجال بالتناقص. وما
    يثلج الصدر أن الفيلهارمونيات لا تزال وإن بمستوى أقل تهتم دائما بحفلات فن
    الإلقاء. وبالمناسبة لا يمكن الحصول على تذاكرَ لهذه الأمسيات. وسيبقى
    الممثلون بحاجة دائمة إلى قراءة الأعمال الأدبية بصوت مسموع، ذلك لأنهم
    ممثلون.وهذه الحاجة ستدعم فن القراءة الفنية والإلقاء. وإذا كان
    القارئ شخصية إعلامية فسيكون النجاح مضمونا حتما. ولكن، وعلى أي حال، فإن
    عالما بغير كتاب يثير القلق على مصير هذا النوع الفني الذي بات مريدوه اشبه
    برواد ناد صغير.

    هل لاتزال تقاليد فن إلقاء الممثلين العظام مثل كاتشالوف وجورافليوف قائمة في هذا النادي الصغير؟
    نعم،
    لحسن الحظ! حتى في هذا القطاع الضيق الآن لا يزال مستوى المهارات عاليا،
    وهذا أمر يبعث بطبيعة الحال على السرور. لكن الفنانين الذين يتابعون نشاطهم
    في هذا المجال فقط ، ومنهم دميتري جورافليوف أحد أعلام هذا النوع في
    السنوات الماضية ، أصبحوا يتضاءلون شيئا فشيئا. وهذا يعني أن عدد الناس
    القادرين على الاهتمام المستمر بفن الإلقاء لضمان أعلى مستوىً له أصبح
    أقل.. ومن المفرح أنه على الأقل يمكن الاستماع بواسطة الإنترنت أو الأقراص
    المدْمجة إلى العظماءَ مثل كاتشالوف وجورافليوف وياخونتوف. ومن المعلوم أن
    أيَ ممثل إذا كان موهوبا بالفعل وأراد قراءة المقطوعات الأدبية فإنه سيقوم
    بذلك بشكل رائع.على سبيل المثال، إن الشباب في المسرح الفني حيث
    أعمل ينظمون في كثير من الأحيان أمسياتٍ مخصصةً للإلقاء. ويقرأون بمستويات
    متباينة، وهذا ليس سيئا، لكن الخبرة ستأتيهم مع الوقت. من المهم أن
    اهتمام المشاهدين والممثلين الشباب انفسِهم يتجه إلى هذا النوع الفني.
    ولكنْ، وعلى أي حال، فالمهارات العالية في الإلقاء الفني لا يبلغها
    الممثلون الشباب، الذين ينسَون أن مجرد تلاوة النص بصوت مسموع لا يحقق
    النتيجة المرجوة. إذ عليهم فهمُ المادة والتعبيرُ عنها بوضوح أكثر مع
    مراعاة جميع قواعد فن الالقاء. وهذا صعب على الشباب من دون شك في أيامنا -
    فالممثلون مضطرون لكسب قوت حياتهم ، وهم يقسمون وقتهم ما بين العمل في
    المسرح والسينما والتلفزيون وفي مشاريع كثيرة أخرى. ومستوى المهارة في فن
    الإلقاء بالتحديد ينشأ من التمرين الدائم في هذا المجال فقط.
    وكيف يمكنكم تقييم مستوى التدريس لمهارة فن الإلقاء في روسيا؟
    تدرس
    في بلادنا بجِـدية. وأنا أجيب بدقة. إن تدريس فن الإلقاء في المعاهد
    المسرحية في موسكو وسان بطرسبورغ يتم على اعلى المستويات فعلا. أعتقد أن
    هذه هي الحال أيضا في المعاهد والمؤسسات المسرحية في المقاطعات الروسية
    الأخرى ذات التاريخ العريق. ولكنني لا أستطيع أن أقول الأمر نفسَه عن
    التدريس في الجامعات والكليات، التي أنشئت في الأعوام العشرين الاخيرة.
    بَيدَ أن فن الإلقاء في المعاهد يُعد الخطوةَ الأولى فقط . ولتحقيق
    المهارات المطلوبة أكرر: يجب التمرن بانتظام، وإلا لن يكون هناك تطور
    ملحوظ.
    برأيك ما هو الجزء الأكثر صعوبة في إعداد برامج الإلقاء؟
    أصعب
    شيء هو اختيار المواد التي ستكون قادرا من خلالها على التعبير عن نفسك
    بصورة أفضل. ويجب أن يكون الاختيارُ كاختيار قناصٍ لهدفه - ماذا يلائمك؟
    وبم أنت بارع؟! وبعد ذلك من الأفضل أن تعمل تحت توجيه مخرج. مع العلم أن
    المخرجين المختصين بهذا النوع من الفنون أصبح عددهم يتناقص، المخرج يرتب
    مواضع التركيز وَفق المعنى.وهو أيضا يعرف كيف يجعل إلقاءَك أكثرَ تعبيرا ووضوحا، لأنه يفهمك ويعرف مِـيزاتك الشخصية.
    هل تعتقد أن هناك فوارق بين مدارس العالم في مهارات فن الإلقاء؟


    من
    الصعب علي الحديثُ نيابةً عن الجميع. عملت في فرنسا وأنا أعرف أن المدرسةَ
    الأوروبية ، وبخاصة الفرنسيةُ، تثمِّن عاليا الكلمة. والمسرح هناك يقوم
    على الكلمة. ومن الممكن هناك مشاهدة مسرحية لا توجد فيها حِرْفيةٌ ماهرةٌ
    في التمثيل، لكن الحوار يتم تقديمُه للجمهور بمهنيةٍ بارزة، إنهم يعتمدون
    كثيرا على الكلمة، وهذا أمر صائب. لأن الكلمة هي فكر ومضمون. فمن خلال وضع
    الكلمة في مكانها الصحيح من الجملة ، تستطيع إيصال مجموعة من المعاني. كل
    هذا تقليد أدبي عريق يطور الذهن ويمرنه بالمعاني وليس بالمؤثرات البصرية.
    الآن في كثير من الأحيان يصبح الطفل عبدا للمتاهات البصرية التي فقط يمكن
    أن تشد انتباهه. ولكن للأسف، بهذا الشكل لا يصبح الإنسان أذكى، والمشاهد
    البصرية لا تنمي ذهنه. أنا في بعض الأحيان أقرأ برامجي لجُمهور من الأطفال
    وألاحظ أنهم لا يستوعبون الكلمات - بل سرعان ما يتشتت انتباههم ، ويفقدون
    خيط التواصل. وهذا مؤشر سيئ، هذا انحطاط ثقافي. ولا أريد كما تعلمون أن
    تتوحش الانسانية.


    روسيا اليوم


    الفنان محسن النصار
    الفنان محسن النصار
    مدير هيئة التحرير

    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 3314
    تكريم وشكر وتقدير : 5395
    تاريخ الميلاد : 20/06/1965
    تاريخ التسجيل : 12/10/2010
    العمر : 59
    الموقع الموقع : http://theatermaga.blogspot.com/

    https://theaterarts.yoo7.com

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    فن الإلقاء :: تعاليق

    لا يوجد حالياً أي تعليق

    الرجوع الى أعلى الصفحة

    - مواضيع مماثلة

     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى