منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
منتدى مجلة الفنون المسرحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب "الإخراج المسرحي " تأليف د. جميل حمداوي
هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Icon_minitime1السبت 30 مارس 2024, 12:20 am من طرف بلحول واسيني

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم
هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:43 am من طرف الفنان محسن النصار

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16) واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا المراتب العشرين الأفضل
هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:30 am من طرف الفنان محسن النصار

» فتح باب المشاركة في ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع الدورة الرابعة مارس 2024
هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 1:00 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» عرض مسرحية " عودة ترشيد " لفرقة مسرح العائلة في الشارقة
هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:54 am من طرف الفنان محسن النصار

» اسماعيل عبدالله :المهرجان في دورته الجديدة منصة مفتوحة للإبداعات العربية الأفضل والأجود
هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Icon_minitime1الأحد 15 أكتوبر 2023, 10:20 pm من طرف الفنان محسن النصار

» "من أجل الجنة إيكاروس" من مصر يفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي في الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Icon_minitime1الثلاثاء 12 سبتمبر 2023, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Empty
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs)

اذهب الى الأسفل

18042011

مُساهمة 

هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs) Empty هيرتا موللر ( الفائزة بجائزة نوبل لعام 2009 ) من مجموعتها القصصية (Nadirs)





قصتان قصيرتان للفائزة بجائزة نوبل للآداب
هيرتا موللر
-
قصة النافذة
تسحب أمي الشريط الثامن حول وركيّ. الشرائط بيض ومحكمة. الشرائط حارة وتعصر وركيّ وتخمد النفَسَ في حنجرتي.
يجلس بيتر علي كرسيّ عند حافة المنضدة منتظراً.
التنوراتx مطوية في ثنيات ذات لون حجري ومزركشة بشريط. الثقوب في الشريط،
والأخاديد الضيقة بالية وثقيلة. للشريط عروق طباشيرية مثل الجدران الطويلة
ذات العروق الطباشيرية في الطاحونة القديمة.
التنورة التاسعة رمادية باهتة مثل البرقوق في الصباح. إنها تطفو علي
التنورات ذات اللون الحجري. أحس فقط بسلكها الحار. التنورة التاسعة لها
أزهار بيض علي خلفية من الحرير الرمادي القاتم. الأزهار أجراس صغيرة محنية
الرؤوس. هناك العديد من الرؤوس مخفية في الطيات. تستطيع أن تراها فقط حين
أدور، حين يصرّ الأكورديون ويصرخ الكلارنيت الأسود ويدندن جلد الماعز
الممتد علي الطبل.
يدورّني بيتر حول وجهه.
الأجراس البيض تصبح مسببة للدوار وتصدر حفيفاً. حذائي يخطو، شراريب شالي
تضطرب. شعري يطير. تقع خصلة علي أذني، وأخري علي رقبتي، وأخري علي طرف أنفي
وتفوح برائحة البرقوق المهروس. دندنة الطبل مجوفة كالجسر.
توني يدوّر وجهه خلف رأس بربارا. عيناي تدوّمان وراء أذني توني. أذناي
تدوّمان حول رأس بيتر. دندنة الطبل علي صدغيّ ومرفقيّ وركبتيّ. دندنة الطبل
تحت شالي، تحت جلدي، تسيطران علي قلبي.
وركايّ حاران، فخذايّ مشدودان، عضلاتي تدّوم علي بطني.
هناك أربعة وشاحات بشراشيب متطايرة بيني وبين توني. ثمة وجه الخباز
وكلارنيته الأسود بيني وبين توني. التنورات تتمايل حول ربلتي ساقييّ.
تنورتي الرمادية الحريرية تدور حول بنطلون بيتر. الأجراس البيض تسحب رؤوسها
من الثنيات. تنورتي الرمادية الحريرية هي جرس صامت.
فخذا بيتر حاران ومرتجفان. ركبتا بيتر صلبتان بارزتان. عينا بيتر تومضان
أمام وجهي. فم بيتر يومض أحمر رطباً. يدا بيتر كبيرتان وصلبتان. توني يرفع
يد باربارا تحت أذنه.
الكلارنيت الأسود صامت. الخباز يحرّك السفود خارجه. الخباز يغني: ارقصي معي في الليل. بيتر يضغط ياقته البيضاء الصلبة علي عنقي.
أغلق عينيّ وأرقص مع توني وتحلق تنورتي الرمادية الحرير إلي طرف القرية خلف
الطاحونة وما وراء آخر خيط لنور المصباح الأبيض العالي تحت الجسر الأجوف.
بلوزتي رقيقة أزرارها صغيرة وثقوب أزرارها كبيرة. تنورتي كالغسق وترتفع
كالضباب. يدا توني تحترقان علي بطني. ركبتاي تعومان منفصلتين وتسبحان بقدر
ما فخذاي طويلان. بطني تنتفض ، صدغاي يضغطان علي عينيّ. الجسر أجوف ويتأوه،
وصداه يسقط داخل فمي. توني يلهث والعشب يغمغم. ترتفع تنورتي تحت المرفقين.
ظهر توني يعرق علي يديّ. في الأعلي هناك القمر، خلف رأسي الكلاب المنسية
تنبح والحارس الليلي يتكئ علي جدار طويل ذي عروق طباشيرية للطاحونة القديمة
وينام. الجسر يدور حول يديّ ولساني يدور في فم توني. بنفَس مترنح يحفر
توني ثقباً في بطني. ركبتاي تعومان إلي حافة الجسر. الجسر يهوي علي عينيّ.
لزوجة حارة تجري علي بطني وتنتشر فوقي وتكتم نفسي وتدفن وجهي.
ــ التنورة التلة كما تسمي هنا وتتكون من طبقات متدرجة تحتوي علي أشرطة للتثبيت وزركشات.


قصة الحمّام الصوابي


إنها ليلة السبت. لموقد الحمّام جوف متوهج. نافذة التهوية مغلقة بإحكام.
الأسبوع الماضي أصيب "آرني"، وعمره سنتان، بنزلة برد بسبب الهواء البارد.
تغسل الأم ظهر الصغير "آرني" بالسراويل البالية. آرني الصغير يلوح برجليه
ويديه. الأم ترفع الصغير "آرني" من حوض الاستحمام. يقول الجد يا للطفل
المسكين. تقول الجدة هؤلاء الأطفال الصغاريجب أن لا يغسلوا. الأم تدخل حوض
الاستحمام. الماء ما يزال حاراً. الصابون يرغي. الأم تمسح التكورات
الرمادية الصغيرة من رقبتها. تكورات الأم تطفو علي سطح الماء. الحوض ذو
حافة صفراء. الأم تخرج من حوض الاستحمام. الأم تنادي الأب الماء ما يزال
حاراً. الأب يدخل حوض الاستحمام. الماء دافئ. الصابون يرغي. الأب يمسح
التكورات الرمادية الصغيرة من صدره. تكورات الأب تعوم مع تكورات الأم علي
سطح الماء. حوض الاستحمام ذو حافة بنية. الأب يخرج من حوض الاستحمام. الأب
ينادي علي الجدة الماء ما يزال حاراً. الجدة تدخل حوض الاستحمام. الماء
فاتر. الصابون يرغي. الجدة تمسح التكورات الرمادية الصغيرة من كتفيها.
تكورات الجدة تعوم مع تكورات الأم والأب علي سطح الماء. حوض الاستحمام ذو
حافة سوداء. الجدة تخرج من حوض الاستحمام. الجدة تنادي علي الجد الماء ما
يزال حاراً. الجد يدخل حوض الاستحمام. الماء بارد جداً. الصابون يرغي. الجد
يمسح التكورات الرمادية الصغيرة من مرفقيه. تكورات الجد تعوم مع تكورات
الأم والأب والجدة علي سطح الماء. الجدة تفتح باب الحمام. الجدة تنظر داخل
حوض الاستحمام. الجدة لا تستطيع أن تري الجد. ماء الاستحمام الأسود يندفع
فوق الحافة السوداء للحوض. لا بد من أن يكون الجد في الحوض. الجدة تغلق باب
الحمام ورائها. الجد يصرّف ماء الاستحمام من الحوض. التكورات الرمادية
الصغيرة للأم والأب والجد والجدة تدوّم حول فتحة التصريف. العائلة
الصوابية، بعد أن انتعشت بالسباحة، تجلس أمام التلفزيون. العائلة الصوابية
التي انتعشت بالسباحة تنتظر فيلم سهرة السبت.

الفنان محسن النصار
الفنان محسن النصار
مدير هيئة التحرير

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3277
تكريم وشكر وتقدير : 5358
تاريخ الميلاد : 20/06/1965
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
العمر : 58
الموقع الموقع : http://theatermaga.blogspot.com/

https://theaterarts.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى