منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
منتدى مجلة الفنون المسرحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب "الإخراج المسرحي " تأليف د. جميل حمداوي
مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Icon_minitime1السبت 30 مارس 2024, 12:20 am من طرف بلحول واسيني

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم
مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:43 am من طرف الفنان محسن النصار

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16) واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا المراتب العشرين الأفضل
مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:30 am من طرف الفنان محسن النصار

» فتح باب المشاركة في ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع الدورة الرابعة مارس 2024
مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 1:00 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» عرض مسرحية " عودة ترشيد " لفرقة مسرح العائلة في الشارقة
مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:54 am من طرف الفنان محسن النصار

» اسماعيل عبدالله :المهرجان في دورته الجديدة منصة مفتوحة للإبداعات العربية الأفضل والأجود
مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Icon_minitime1الأحد 15 أكتوبر 2023, 10:20 pm من طرف الفنان محسن النصار

» "من أجل الجنة إيكاروس" من مصر يفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي في الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Icon_minitime1الثلاثاء 12 سبتمبر 2023, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Empty
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها

اذهب الى الأسفل

01112013

مُساهمة 

مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها Empty مسرحية "الخالدون".. تضحيات ثورة الجزائر وأخطاؤها




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مقطع من مسرحية "الخالدون" (الجزيرة نت)
لم تلق مسرحية "الخالدون" فقط الضوء على جسامة تضحيات جيل ثورة تحرير الجزائر، بل كشفت لأول مرة بعدا إنسانيا تمثل في علاقة حب بين حورية بطلة المسرحية ومحمد الصادق أثناء الإعداد مع رفيقهما سامي لعملية اغتيال قائد فرنسي كلفتهم القيادة بتنفيذها في حي شعبي بالعاصمة دون تسميته في المسرحية.
ولأول مرة، يرفع عمل فني التقديس عن الثورة ويتكلم عنها بما لها وما عليها، إذ كشفت المسرحية أيضا التشكيك في الولاء للثورة والتخوين جراء صراعات قيادتها.
واستغرق عرض مسرحية "الخالدون" ساعة وعشر دقائق باللغة العربية الفصحى، تدفقت خلالها المشاهد كثيفة، واختزلت الأحداث ببناء درامي متسارع، فاعتمدت على قوة الأداء وتوظيف تقنيات سينمائية داخل المسرح لتضفي بعدا جماليا على العمل.
الحضور تفاعل مع أحداث المسرحية: التصفيق وزغاريد النساء عند كل موقف يشيد بالبطولة، والصمت المطبق عند مشاهد التشكيك والتخوين، وكأنهم متفاجئون بما يسمعون.
خيانة وتشكيك
بدأت المسرحية التي تُعرض بمناسبة احتفالات أول نوفمبر/تشرين الثاني -تاريخ اندلاع الثورة الجزائرية قبل 59 عاما- بفيلم تسجيلي عن مقبرة الشهداء وطفلة دون العاشرة بجوار قبر تُقلب في صفحات كتاب تاريخ صنعه هؤلاء الشهداء، تاريخ ثورة الجزائر، حسب المتحدث بالفيلم.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سبكي: مسرحية "الخالدون" تلقي الضوء
على معاناة المرأة المجاهدة في ثورة الجزائر
(الجزيرة نت)
وفي نهاية الفيلم يلتقي الممثلون الثلاثة بالطفلة قرب ذلك القبر.. يتوقف الفيلم لينتقل الحضور مباشرة إلى ديكور بسيط (طاولة وكرسيان) وأحد الممثلين جالس على أحد الكرسيين شاهرا مسدسه، بانتظار رفيقيه لتنفيذ عملية اغتيال القائد الفرنسي.
وتتوالى الأحداث عندما يعود محمد الصادق والدماء تسيل منه جراء الضرب المبرح، ويخبر زميله بأن "القائد سي الطاهر وأتباعه" هم من فعلوا ذلك به، لأنهم يشكون في ولائه للثورة، ثم يعتذر "سي الطاهر" منه ويهنئه على تحمله الضرب دون أن يعترف.
لكن الشك تسرب إلى المجموعة الفدائية ذاتها، حين تراجعت حورية عن تنفيذ تفجير القنبلة أمام بيت مشبوه يدخله القائد الفرنسي أسبوعيا، مما دفع رفيقها سامي إلى اتهامها بالخيانة، وهي بررت أن الثورة لا تقتل الأطفال.
وتنتهي المسرحية بتفجير حورية القنبلة بمفردها، وتنشب بعدها معركة مع عسكر الاستعمار في مشهد سينمائي ينتهي برفرفة العلم الجزائري والطفلة بجانبه.
"لأجل هؤلاء (جيل الاستقلال) كانت التضحيات" كانت رسالة المسرحية، حسب المخرجة سعاد سبكي التي قامت بدور حورية، وأضافت في حديثها للجزيرة نت أنها أرادت إبراز دور المرأة الجزائرية في الثورة، وما عانته من نظرة المجتمع السلبية لها.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
شعبوني: اللغة العربية صعبة في الأداء
وأشك في أن إحساسي وصل (الجزيرة نت)
معضلة اللغة
وعما إذا ساعدتها اللغة العربية الفصحى في نقل إحساسها، قالت سبكي إن "ما قلته  في حواري مع محمد الصادق حبيب حورية عن المرأة المناضلة، أنها عار أهلها، أشعر أن المناضلات كلهن قلن ذلك بصمت إبان الثورة، لكن هدف الحرية ضمّد جراحهن.. العربية الفصحى أفضل وسيلة لنقل الإحساس إلى الآخر".

غير أن رفيقيها في العمل لم يكن لديهما نفس التوجه، فحميد شعبوني -حبيب حورية- وجد العربية الفصحى صعبة جدا، وأضاف للجزيرة نت أنه حاول قراءتها لكنه شكك في "وصول إحساسه إلى الجمهور".
بدوره صحراوي يزيد قال للجزيرة نت إنه أدى بالعربية الفصحى وعبّر عن إحساسه، لكن الخوف في العرض الأول "جعلني متوترا".
قضية اللغة ليست في الأداء فقط، بل في تبني اللغة وجدانيا لينقل الممثل إحساسه بنبرات صوته، حسب الناقد والمخرج المسرحي جمال قرمي.
وأوضح قرمي في حديثه للجزيرة نت أن الدراما التاريخية مبنية على البناء النفسي للشخصية ليتقمصها الممثل، لكن غياب الإخراج وتوجيه الممثلين على المسرح جعل العربية الفصحى دخيلة عليهم، فأخفقوا في توصيل الإحساس إلى المتفرج، وشاهدنا قراءة للنص.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بن تركي: بساطة ديكور المسرحية جاءت
بطلب من كاتبة النص لإظهار الواقع (الجزيرة نت)
وخلص إلى أن الممثلين تكلموا بالعربية الفصحى لكن تفكيرهم كان باللغة العامية، ولهذا كان "النص أكبر من الممثلين".
ويرى المخرج محمد العوادي أن نص المسرحية "قوي جدا"، وأشار في حديثه للجزيرة نت إلى أن أزمة المسرح الجزائري هي "أزمة نص".
بساطة واقعية
ورغم أن أغلب حضور العرض الشرفي كانوا من الفنانين والصحفيين، فإن عددا قليلا منهم كانوا مشاهدين عاديين منهم مدينة وأمينة وليليا ثلاث شابات التقت بهن الجزيرة نت، واتفقن على أن المسرحية "جميلة ونقلت حكايات الثورة، وهذا أقل شيء يفعله جيل الاستقلال عرفانا بجميل الشهداء الذين لولا تضحياتهم لما كنا ننعم اليوم بالحرية في الجزائر".

وتقول مدينة إنها شعرت بألم حورية في الثورة وكيف تبرأ أهلها منها، وأضافت أن المجاهدات قدمن تضحيات كبيرة.
بدوره يقول لخضر بن تركي رئيس الديوان الوطني للثقافة والإعلام التابع لوزارة الثقافة -والذي أنتج المسرحية- إن الميزانية البسيطة ليست وراء بساطة الديكور، بل إن كاتبة النص ارتأت أن بساطة الديكور وملابس الممثلين تصوّر حال الجزائريين في خمسينيات القرن الماضي، حيث كانوا يعيشون في فقر مدقع، وتعطي رسالة إلى الأجيال أن الشعب الجزائري قام بثورته من عدم، وأخذ زمام الأمور بيده.
وتعتزم كاتبة نص المسرحية رميلة تسعديت ترجمته إلى اللغة الأمازيغية، وعرض المسرحية في مسرح مدينتها "بجاية".


أميمة أحمد-الجزائر
الجزيرة 
الفنان محسن النصار
الفنان محسن النصار
مدير هيئة التحرير

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3277
تكريم وشكر وتقدير : 5358
تاريخ الميلاد : 20/06/1965
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
العمر : 58
الموقع الموقع : http://theatermaga.blogspot.com/

https://theaterarts.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مُشاطرة هذه المقالة على: reddit
- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى