منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
منتدى مجلة الفنون المسرحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب "الإخراج المسرحي " تأليف د. جميل حمداوي
تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Icon_minitime1السبت 30 مارس 2024, 12:20 am من طرف بلحول واسيني

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم
تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:43 am من طرف الفنان محسن النصار

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16) واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا المراتب العشرين الأفضل
تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:30 am من طرف الفنان محسن النصار

» فتح باب المشاركة في ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع الدورة الرابعة مارس 2024
تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 1:00 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» عرض مسرحية " عودة ترشيد " لفرقة مسرح العائلة في الشارقة
تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:54 am من طرف الفنان محسن النصار

» اسماعيل عبدالله :المهرجان في دورته الجديدة منصة مفتوحة للإبداعات العربية الأفضل والأجود
تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Icon_minitime1الأحد 15 أكتوبر 2023, 10:20 pm من طرف الفنان محسن النصار

» "من أجل الجنة إيكاروس" من مصر يفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي في الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Icon_minitime1الثلاثاء 12 سبتمبر 2023, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Empty
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

تشيخوف والاغتراب / د. عواطف نعيم

اذهب الى الأسفل

12112013

مُساهمة 

تشيخوف والاغتراب  / د. عواطف نعيم  Empty تشيخوف والاغتراب / د. عواطف نعيم




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعدّ الكاتب المسرحي تشيخوف واحداً من أبرز كتّاب المسرح في العالم من الذين جعلوا مادتهم الأولى في الكتابة المسرحية الإنسان ..همومه ..تطلعاته ..أحلامه منطلقا من عمق روحه ومشاعره مقتربا من أدق التفصيلات اليومية التي قد تبدو بسيطة لكنها تمتلك دلالاتها ومعانيها لواقع  حياته وتفكيره  ولطالما بدت لنا شخوص تشيخوف المسرحية دائمة السؤال كثيرة الكلام في كل شيء وفي اللاشيء مغلفة بالأسى مؤرقة بالقلق والعذاب.
ففي العديد من المسرحيات التي كتبها تشيخوف نجد شخصياته .. الخال فانيا ..سونيا وتروفيموف ورانفسكايا في بستان الكرز وتربليوف ونينا في طائر النورس وأولجا وماشا وايرينا في الشقيقات الثلاث نجدهم يشعرون بالحنين إلى الماضي الذي لن يعود ويتساءلون عما يحيط بهم وعن جدوى ما هم مقبلون عليه. تبدو الدهشة والتعجب في حواراتهم حين يثرثرون وحين يتألمون أو حين يثورون أو في لحظات العشق هناك دائما علامات استفهام تغلف احاديثهم تتجلى حينا وتتخفى حينا آخر لكنها علامات محسوسة مسكونة بالسؤال لحالات الضياع، من هنا تتبدى شخصيات تشيخوف وكأنها تبحث عن معنى لحقيقة وجودها  كأن كل ما يحيط بها لا يمت لها بصلة أو هي تحاول أن تجعل كل ما يحيط بها بعيدا عنها .أي أننا نلاحظ أن السمة الغالبة في مسرحيات تشيخوف هي حالة الاغتراب والضياع والحنين ، وهذا يدفعنا كي نبحث في حياة تشيخوف لنقترب من فهمه أكثر، وهذا بدوره يقودنا لنتساءل من هو تشيخوف ؟ 
تشيخوف . النشاة .الكتابة
ولد أنطوان بافلوفتش تشيخوف عام 1860 في تاجانروج وكان جده عبداً لأحد الإقطاعيين اشترى حريته وحرية عائلته أبوه بافل ظل يقتصد ويقتطع من أجرته حتى افتتح لنفسه حانوت بقالة ويبدو أن نمو الشخصية في مسرحيات تشيخوف له ما يبرره في حياته العائلية فقد كان جده ذا شخصية قوية له السيطرة المطلقة على البيت وقد حمل تشيخوف أعباء الأسرة مبكرا، كان الأب بافل يقسو على أولاده حتى ان تشيخوف قال لمدير المسرح المخرج دانتشنكو ( إنني لم أستطع أن أغفر لأبي جله إياي ) طفولة تعيسة قال عنها تشيخوف ( لم تكن في طفولتي طفولة ) وحرمان عاطفي وجوع إلى طفولة حقيقية بلهوها وعبثها ظهرت آثاره في كتاباته ولم يكن أمامه إلا ان يثأر من الحياة المؤلمة بالسخرية منها وتحتفظ روح الفكاهة التي تسود في مسرحياته بطعمها المر اللاذع , ولم تترك النشأة الدينية التي حاول الأب بافل إخضاع أطفاله لها  جلبت آثاراً عكسية ،فقد كان التدريب الشاق الذي يأخذهم به مع أفراد الفرقة الكنسية التي كونها من الحدادين شيئا لا يطاق .يقول تشيخوف ( كنت أنا وأخواي حين نقف معا في الكنيسة لنرتل   نشعر كما لو كنا صغارا مذنبين يؤدون طوال الوقت أشغالا شاقة ). وإذا كان بعض أبطال مسرحياته يحلو لهم ان يمنوا أنفسهم بالسعادة في السماء فليس هذا من قبيل الإيمان وإنما هو نوع من الإفلاس والاطمئنان الخادع , وقد أثرت حادثة في حياته وانعكس تأثيرها في أدبه حين بارت تجارة الأب واضطر إلى الهرب لموسكو بعيدا عن الدائنين .وعاشت الأسرة في حي تسكن فيه العاهرات في بؤس , أما تشيخوف فقد بقي في تاجانروج يتم دراسته الثانوية , ووعد سيلفيانوف الموظف المقامر الذي يسكن بيت الأسرة ان يسدد ديونها وقد فعل إلا انه استولى على البيت وسمح لتشيخوف ان يحتل ركنا صغيرا فيه لقاء ما يعطيه من دروس لأخيه الصغير وهكذا اصبح الفتى تشيخوف غريبا في داره , ثم حصل الفراق النهائي حين التحق بالعائلة في موسكو , لذا كثيرا ما نقرأ في قصصه ومسرحياته وداع المرء لبيته ويقرأ الساكن الجديد في البيت القديم قصة مأساة من رحلوا  وقد يترك الراحلون  ,  بعض الذكريات المتمثلة في دمى صغيرة أو بقايا زهور يابسة , بيت قديم عزيز لكن فيه عرف القيد وقسوة الأب , أما الحياة فتدعوه إلى الحرية ولعبة المستقبل وإرادة العيش ,هكذا تختلط في نفسه مشاعر حنين وألم ومتعة  ,تحضر في لحظات الوداع ثم ما تلبث ان تتحول إلى جزيئات حوارية مشخصة في مسرحياته ولنأخذ هذا المثال من مسرحية بستان الكرز  : 
أنيا : وداعا أيها البيت .. وداعا أيها الحياة القديمة
تروفيموف : مرحبا بالحياة الجديدة
ولنأخذ شخصية رانفسكايا أكثر أبطال مسرحية بستان الكرز تعلقا بالبيت القديم والحنين إلى الماضي فهي تقول  :
رانفسكايا : وداعا يامنزلي العزيز , يا حبنا القديم , سيمضي الشتاء وعندما يحل الربيع لن تكون هناك فسوف يهدمونك , ما أكثر ما رأت هذه الجدران.
على ان الأب بافل استطاع ان يؤمن لأولاده ثقافة جيدة جعلهم يتحدثون الفرنسية بطلاقة فقد  أحضر لهم أستاذا في الموسيقى ولكن ما كان من خير في صنع الأب أفسدته سوقية الطبقة المتوسطة،ولذلك نجد تشيخوف يثور على أخلاقيات هذه الطبقة وفسادها  ,كما يرفض الطبقة الأرستقراطية التي استعبدت جده وكان لابد لهذه الأنقاض من بديل وكان هذا البديل واضحا في مسرحياته ولاسيما في بستان الكرز والشقيقات الثلاث , وكان تشيخوف طبيبا آمن بالتجربة والعمل والتفكير العلمي ولربما كان لعمله اثر كبير في اتجاهه الواقعي ( ان تشيخوف لايعبر عن ثورية برسم صورة للمثل الأعلى الأمر الذي يعتبر ماسا بإحساسه بالواقع , ولا بمجرد محاكاة الواقع الأمر الذي يعتبر ماسا بهدفه الأخلاقي وإنما كان يعبر عن ثورته بنقد الواقع في نفس الوقت الذي يعرضه فيه، فهو لايعلق على الواقع وإنما يجعل الواقع يعلق على نفسه ) . لقد عالج الأشياء في كثير من الدقة والهدوء بعيدا عن العاطفية , كان تشيخوف يرصد الأحداث التي لا تثير الاهتمام وجزئيات الحياة اليومية ليصل في مسرحياته من إإعراض الحياة العادية والعلاقات الإنسانية البسيطة إلى تحديد المعنى الكبير الذي هو توق الإنسانية وأملها. ويعتبر مسرح تشيخوف أول خروج على المسرح الأرسطي فقد قدم مسرحا جديدا اعتمد فيه توزيع التركيز على عدد كبير من الشخصيات متجنبا الأنماط الشخصية المسرحية السائدة والأحداث العنيفة غير العادية والمباشرة في معالجة المواقف. هذا الخروج تأصل في ما بعد على أيدي كتاب الطليعة أسماه النقاد بمسرح الشخصية . ولمعرفة العلاقة ما بين تشيخوف ومفهوم الاغتراب  الذي تجلى في كتاباته المسرحية ستكون لنا وقفة أخرى.


المدى 
الفنان محسن النصار
الفنان محسن النصار
مدير هيئة التحرير

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3277
تكريم وشكر وتقدير : 5358
تاريخ الميلاد : 20/06/1965
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
العمر : 58
الموقع الموقع : http://theatermaga.blogspot.com/

https://theaterarts.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى