منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب "الإخراج المسرحي " تأليف د. جميل حمداوي
مقالات  مسرحية Icon_minitime1السبت 30 مارس 2024, 12:20 am من طرف بلحول واسيني

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم
مقالات  مسرحية Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:43 am من طرف الفنان محسن النصار

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16) واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا المراتب العشرين الأفضل
مقالات  مسرحية Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:30 am من طرف الفنان محسن النصار

» فتح باب المشاركة في ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع الدورة الرابعة مارس 2024
مقالات  مسرحية Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 1:00 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
مقالات  مسرحية Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
مقالات  مسرحية Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» عرض مسرحية " عودة ترشيد " لفرقة مسرح العائلة في الشارقة
مقالات  مسرحية Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:54 am من طرف الفنان محسن النصار

» اسماعيل عبدالله :المهرجان في دورته الجديدة منصة مفتوحة للإبداعات العربية الأفضل والأجود
مقالات  مسرحية Icon_minitime1الأحد 15 أكتوبر 2023, 10:20 pm من طرف الفنان محسن النصار

» "من أجل الجنة إيكاروس" من مصر يفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي في الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
مقالات  مسرحية Icon_minitime1الثلاثاء 12 سبتمبر 2023, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


مقالات  مسرحية Empty
أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 26 أبريل 2024, 4:28 pm

مقالات مسرحية

  • المواضيع
  • 15112022
    [size=18]مجلة الفنون المسرحية



    [/size]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    [size]


    قضيَّة الالتزام في الأدب.. قراءة في المسرح الوجودي
    [/size]


    ا....

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 1503
  • 31032022
    [size=18]مجلة الفنون المسرحية[/size]

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



    [size=18]المسرح ما بين نهر التحريم و نهر التهميش



    منصف...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 142
  • 20082021
    [size=18]مجلة الفنون المسرحية[/size]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 248
  • 09112020
    المسرح في العصر الرقمي.. لماذا لم يفقد مكانته إلى اليوم؟
    [justify]مجلة الفنون المسرحية

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    المسرح في العصر...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 210
  • 09112020
    مفهوم ( المسرح التجريبي) / د. سامي عبد الحميد
    [size=24]مجلة الفنون المسرحية




    [/size]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    [size]


    مفهوم ( المسرح التجريبي) /  د. سامي عبد الحميد

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 301
  • 24032020
    ليلاً يسافر الطائر المهاجر وغريباً ينام ...
    مجلة الفنون المسرحية

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    [size=24]ليلاً يسافر الطائر المهاجر[/size]

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 405
  • 24032020
    ليلاً يسافر الطائر المهاجر وغريباً ينام ...
    مجلة الفنون المسرحية

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    [size=24]ليلاً يسافر الطائر المهاجر[/size]

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 305
  • 24032020
    ليلاً يسافر الطائر المهاجر وغريباً ينام ...
    مجلة الفنون المسرحية

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    [size=24]ليلاً يسافر الطائر المهاجر[/size]

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 299
  • 15102019
    الفنان محمد صبحي وتقنيات الأبتكار في الأداء التمثيلي للعروض المسرحية
    مجلة الفنون المسرحية
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    الفنان محمد صبحي وتقنيات الأبتكار في الأداء التمثيلي لعروضه...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 461
  • 11082019
    توبيخ الرؤيا التي تعكس المسخ الانساني الأخير
    [size=18]مجلة الفنون المسرحية[/size]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    [size=18]توبيخ 

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 294
  • 11082019
    ضحايا المكان في العرض المسرحي
    مجلة الفنون المسرحية
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


     ضحايا المكان في العرض المسرحي



    محمود عواد - تاتوو

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 419
  • 13102016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    مسرح الشارع هو شكل من أشكال الأداء التمثيلي والعرض المسرحي في الأماكن العامة وفي الفضاءات المفتوحة ولا تشترط دفع جمهور محدد ومعين ، ويمكن أن تقام في أماكن عدة مثل مراكز التسوق ، مواقف السيارات ، الحدائق العامة ، زوايا الشوارع ، ويحبذ أن تكون في الأماكن التي تستطيع جمع أعداد غفيرة من الناس استغل الأمريكان مسرح الشارع غالبا للترويج للمسرح العادي أو لبعض الفرق ، واستغلوها...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 827
  • 24082016
    مفهوم الزمن[1]
    بقلم جان كامبفر ورافائيل ميشيلي
    ترجمة د. حسيب الياس حديد
    جامعة الموصل/كلية الاداب
    العراق
     

    [1] Jean Kaempfer et Raphael Micheli: Méthodes et problèmes de la temporalité narrative,Université de Lausanne,2005
     

    أكد بول فاليري Paul Valery  على ان " كلمة الزمن مصطلح شفاف ودقيق ومقيد ولكنه مليء بالمعاني والمدلولات وربما يغدو لغزاً ".  وهكذا يبدو من الواضح أن للزمن مدلولات عديدة وانه يثير الحرج...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 695
  • 17072016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    الحركة المسرحية في الإمارات تبدو كأنها تصارع على أكثر من جهة، يظهر ذلك من خلال التحديات التي يواجهها شباب المسرح سواء كانوا ممثلين أو كتاب نصوص أو مخرجين أو فنيين، وعلى رأس هذه التحديات يأتي الدعم المادي والمعنوي بطبيعة الحال، ويأتي موضوع المساندة الإعلامية والترويج للعروض المسرحية، وأيضاً تبني مؤسسات الدولة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 6689
  • 21062016
    يستخدم الناس مصطلح ما بعد الحداثة بطرق أو أساليب مختلفة ومتنوعة، فاستحالت من جراء ذلك بدورها إلى شيء بغير معنى، الذي أصبح يشتمل ويحتوي- كما يقول البعض- على كل شيء لكل الرجال والنساء. (والبعض يؤكد أن ما بعد الحداثة- مثل التفكيك- إلى زوال ونحن نتحرك داخل منطقة ما بعد- بعد الحداثة). وعلى الرغم من أنه من الصعب تحديد ما بعد الحداثة، فإن ثمة أفكارا معينة ترتبط بها- بصفة عامة- سوف أقوم بمناقشتها في سعى يصبغ على المصطلح معنى.
    يشير مصطلح ما بعد الحداثة إلى انتقال ثقافتنا إلى طور جديد، ويجاوز ما أطلقنا عليه اسم الحداثة modernism. لذا على الأقل، ينبغي أن نعرف...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 588
  • 07032016
    أعتقد أن الواقع المسرحى المصرى يدلل على ما ذكرته من أكثر من عام. أن هناك مأزقًا يعيشه المسرح المصرى والعربى. وخاصة فى المسرح الرسمى أو المسرح الذى يكون عادة تحت الأضواء ومشمولاً بالرعاية الإعلامية.
    هذا المأزق يتلخص فى أن المخرجين يحاولون أن يبرهنوا على أنهم يعايشون الحالة السياسية والمجتمعية.
    فمنهم من يأتى بالنصوص المكتوبة سلفًا قبل يناير 2011 ويحاول أن يجعلها تتحدث عما بعده!! ومنهم من يريح نفسه ويأتى بتلك النصوص أيضًا، ولكنه يقبل بإقحام أن الثورة كانت ضرورية ولا بد منها وأنه يقف معها قلبًا وقالبًا.
    أما...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 635
  • 07032016
    الدراما الوثائقية هي المسرحيات المكتوبة عن مصادر وثائقية وتم استخدامها في المسرح والسينما والتلفزيون والراديو، وتتعامل تلك المسرحيات بشكل خاص مع القضايا المعاصرة استناداً إلى الوثائق وتشمل التقارير الحكومية ووقائع المحاكمات، والموضوعات الصحفية والأفلام الإخبارية، وينبع مفهوم (الوثائقية) من الإيمان بالحقائق والاعتماد عليها والذي بدأ بظهور الفلسفة الوضعية-الإيجابية، وأصبحت المعلومة نفسها جزءاً أساسياً في سيطرة الحكومات.
    في الاتحاد السوفيتي السابق قام قسم التوعية والدعاية بتوظيف عدد من الفرق المسرحية سمّيت (ذوو القمصان الزرق) لتقوم بتقديم تسهيلات شملت...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 581
  • 07032016
    "علينا أن نقوم بعمل يشبه وخز الشرايين بالأبـر" (برووك إلى ممثليه)
     الشكـل مـرآة الحـدث
    الموضوعة الثانية والجوهرية، تلك التي تسهم في صياغة بنية العرض المسرحي هي: الشكل. والشكل عند بروك، هو بمثابة مـرآة الحدث، أو بكلمة أخرى، هو الضوء الذي ينير عتمة الحدث. في ستينات القرن الماضي كان يهيمن نفوذ كل من "أنتونين آرتو" و "برتولد بريشت"، على جل تجارب برووك، وقد تجسد ذلك في عروض عديدة مثل (الملك لير) مع الممثل بول سكوفيلد، وكذلك في عمله التجريبي (مارا ـ صاد) لبيتر فايس، وعمله الشهير US أو (نحن وأمريكا) الذي تجري حوادثه حول الحرب في...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 594
  • 06032016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    وتقتضي الضرورة ان العنف بمفهومه واشكاليته لا يرتبط بالفعل المادي والحادث المؤثر فهناك ما يمكن تسميته بالعنف الرمزي ، فالشخصيات المحاصرة والمقموعة والمهمشة والمستلبة والمستغلة والفاقدة لارادتها بفعل قوى غاشمة فإنها شخصيات مقنعة ومن يتأمل تاريخ المسرح العراقي يجد النماذج الكثيرة وتنشطر المعالجات والتاويلات لاستثمار هذهِ الموضوعة. 
    نجد العنف...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 6509
  • 08012016
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    المسرح كغيره من الفنون والآداب، في مسيرتها التي شهدها التاريخ قد حافظت على بعض عناصرها أو مكوناتها الفنية وبنائها الشكلي، فأصبحت لكل فن أشكال تدل عليه ، فالدراما أو المسرح معروف بأنه فن يتصل بالجماهير أو المتفرجين ، إذ يقدم في مكان معين وفي تاريخ معين ولجماهير معينة ، تستجيب ضمن مرحلة تاريخية بذاتها لتذوق جمالي يحمل سمة تلك المرحلة التاريخية.
    وفي...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 750
  • 27112015
    مسرحية الـعنف.. العرض والعناصر الفنية
    السلوك الجمعي وسلطة الثوابت الإجتماعية
    يعد العنف أحد الظواهر الاجتماعية التي رافقت الإنسان منذ نشأته الأولى ، وبحسب بعض الدراسات الإجتماعية فإن العنف سلوك فطري يراد به إلحاق الأذى بالآخر، بمعنى أنه يكتسب حضوره من فعل المواجهة الذي يتأسس بناء على خوف الإنسان من قوى الطبيعة المختلفة ، الأمر الذي يجعله سلوكاً يتماشى مع فطرة الإنسان في الدفاع عن نفسه ، إلا أن حركة الزمن وسعي الإنسان إلى تأسيس النظم الإجتماعية كشفت عن أنماط أخرى للعنف الذي تحول إلى سلوك سلطوي يعتمده زعيم القبيلة في فرض سلطته...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10065
  • 08112015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    منذ أكثر من قرن كان التفكير بكيفية الغاء "الشخصية" على خشبة المسرح بوصفها حضورا ماديا الغاء تاما. والبحث عن البديل الموازي لسد غيابها هذا بذات الفاعلية الدرامية المؤثرة والمنسجمة مع البناء الدرامي ومع التأثيث السينوغرافي للعرض المسرحي نفسه، وبرغم اتفاق الجميع على أهميتها كركيزة محورية للعرض المسرحي الكلاسيكي والمعاصر.


    كثيرة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 3893
  • 05112015
    في بحثه الدءوب عن جوهر المسرح يرى “جرتوفسكي” أنه يمكن للعمل أن يتم بدون مكياج أو ديكور أو أزياء أو إضاءة أو مؤثر لكنه لا يمكن أن توجد دون تلك العلاقة “الحية” بين الممثل والمتفرج وهذه الدعوة تنبنى – فى الأساس – على رفض تام لكل آليات المسرح لذا كانت دعوته المستمرة للخروج من أسر الخشبة أو “مسرح العلبة إلى فضاءات أرحب، فيرى أن أرض المسرح يمكن أن تكون بحرا مائدة أو مسندى مقعد أو قاربا أو زنزانة سجن”.
    وهذا التصور الشكلى يأتى من تصور مواز ينبثق من الروح الإنسانية حيث كان يهتم بـ “عرض العملية الروحية للممثل لا يشترط فيه أن يكون محترفا، فالمهارة التمثيلية إنما...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 799
  • 25102015
    في منتصف  تسعينيات القرن الماضي كانت ثمة ولادة ميتة لمشروع مسرحي عراقي يتمثل واقعة  كربلاء بتراجيديتها المعروفة والذائعة، ولكن المشروع ولد ميتاً لأسباب  بمجملها سياسية، وبعض الأسباب الفنية … كان هذا المشروع حافزاً لي ولغيري  لدراسة امكانية استثمار واقعة عاشوراء في المسرح العراقي ضمن ما يصطلح عليه  بمسرح التعزية،
     وبالطبع فقد صارت الظروف الحالية للعراق مناسبة كثيراً للعودة إلى الجذور التاريخية لفن التراجيديا في الشرق الأوسط، ومن ضمن تلك الجذور واقعة كربلاء بكثافة حضورها المأساوي وقدرتها على محاكاة العصور على اعتبار أنها تتناول الثنائية الأزلية ذاتها:...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 687
  • 12102015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    مع قدوم ثورة تموز عام 1952 برزت مرحلة جديدة اختلفت عن مسرح ماقبل الحربين وغيرت المسرح وفق ظروف تلك المرحلة ، وبرز آنذاك عدة مسرحيين كان لهم شأن كبير في تغيير المسرح ومنهم علي أحمد باكثير الكندي المولود في جزيرة سوروبابا بإندونسيا لأبوين يمنيين من منطقة حضرموت. نشأ في مدينة حضرموت نشأة عربية إسلامية ثم رحل إلى القاهرة عام 1934 ليكمل دراسته الجامعية وحصل بعدها على الجنسية...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 974
  • 12102015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    مع قدوم ثورة تموز عام 1952 برزت مرحلة جديدة اختلفت عن مسرح ماقبل الحربين وغيرت المسرح وفق ظروف تلك المرحلة ، وبرز آنذاك عدة مسرحيين كان لهم شأن كبير في تغيير المسرح ومنهم علي أحمد باكثير الكندي المولود في جزيرة سوروبابا بإندونسيا لأبوين يمنيين من منطقة حضرموت. نشأ في مدينة حضرموت نشأة عربية إسلامية ثم رحل إلى القاهرة عام 1934 ليكمل دراسته الجامعية وحصل بعدها على الجنسية...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 596
  • 12102015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    " ستكون هناك مسارح بديلة بعدد الشعر الذي في رأسي " .. هكذا افترض الباحث التشيلي اندريث جونثاليت وهو يجتهد في بحثه عن مسرح بديل او مولد مسرح اخر جديد , فتوصل مباشرة الى نتيجة مفادها تكمن في ان مصير المسرح البديل هو استمرارية كونه بديلا , فالمسرح البديل بحسب جونثاليت يعني " الطاقة الكهربائية : متغير و مستمر , يشعل و يضاء و يطفأ " .
    كما نجتهد...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 4387
  • 30082015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    ولدعمر ابو ريشة في سوريا عام١٩١٠، وتوفى في السعودية عام١٩٩٠، ويعتبر من كبار شعراء وادباء العصر الحديث وله مكانة مرموقة في ديوان الشعر العربي . ولكنه يعتبر من الذين سبق مسرحهم شعرهم ، فقد قدم نتاجه المسرحي في بداية حياته الادبية قبل ان ينتقل الى الشعر واجتذبت الاحداث والوقائع التاريخية الشاعر ليشكل لنا صورا درامية تسلط الضوء على سيرة أبطال العرب ، وصفحات التاريخ التي...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 721
  • 30082015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
     تشكل الهوية المسرحية ، مصدر قلق للمشتغلين بالفن المسرحي في الوطن العربي، على الرغم من أنه بدا مقلدا للغرب  بصيغة [ذهب افرنجي مسبوك عربيا، تأصيله، هويته، خصوصيته، تلك المشكلة التي تؤرقنا، منذ تعرفنا إلى المسرح من بيت مارون النقاش، إلى الان تلك المشكلة (التأصيل) لم نجدها تؤرق الغرب، ولم تكن معضلة عندهم، لأن الغرب اهتم بكيفية إيجاد الوسائل والطرائق لتطوير المسرح.
     

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 4083
  • 28082015
    حظيت مسرحية "هاملت" لشكسبير، باهتمام الكثير من المخرجين، سواء في الغرب، أو في الشرق، فأقبلوا على تجريب رؤاهم الإخراجية المختلفة عليها، وتقديم مقاربات وتأويلات جديدة لأحداثها وشخصياتها وفضاءاتها. وكثيراً ما أثير تساؤل مفاده: ما الذي يدفع هؤلاء المخرجين إلى تكرار إخراج هذه المسرحية، أهي الرغبة المحضة في التجديد فحسب، أم العبقرية التي تنطوي عليها النص ذاته، بحيث يسمح بقراءات ومقاربات معاصرة ليس لها حدود، وتنفتح على شتى النزعات والرؤى التجريبية، والتطبيقات المختبرية الحداثية، وما بعد الحداثية؟ وقد ركزت أجابات بعض المشتغلين في المسرح، والباحثين على الشق الأول من التساؤل، في حين...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 805
  • 26082015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    لألفريد فرج ثلاثة وجوه مسرحية: وجه تنظيري بدا واضحًا في كتابه المكثف (دليل المتفرج الذكي إلى المسرح), ووجه تأريخي أسفر عنه في آخر كتبه وهو (شارع عماد الدين: وحكايات الفن والنجوم) وقبيل مغادرته دنيانا في أوائل ديسمبر 2005, أما الوجه الثالث فهو وجهه الإبداعي الذي أنتج أكثر من ثلاثين مسرحية, وروايتين ومجموعة قصصية وعددًا من الترجمات عرضت مسرحياته (صوت مصر) (1956), ثم...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 10038
  • 06082015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    منذ المرّة الأولى التي تُطلّ فيها على الشاشة الكبيرة في «أبي، هذا البطل» لجيرار لوزييه، تُعلن البلجيكية ماري جيلان (1975) حضوراً سينمائياً لافتاً للانتباه. يحدث هذا في العام 1991، بعد اختبارات مسرحية متفرّقة، تبدأها بالانتساب إلى «محترف للتعبير المسرحيّ» في بلدها. في العام 1989، تخضع لاختبار أدائيّ في المشروع السينمائيّ «العشيق» للفرنسي جان ـ جاك آنو. لم تنجح فيه....

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 547
  • 04082015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    في حرص معرفي، وحجاج مسرحي، يخوض الاستاذ سامي عبد الحميد معركته النقدية ضد مقالتي النقدية عن عرض مسرحية (سفينة آدم) باستخدامي مصطلحات (تجاوزت) فيها معناها  المعروف في الوسط المسرحي! كما يقول، ويأتي بشاهد على ذلك يخص "التكوينات الحركية" لأني تجرأت واسميتها (بالميزانسين)! وربما يتذكر الاستاذ سامي، اطروحة الدكتوراه التي اشرفت عليها قبل عقود من الزمن، تخص د. صاحب نعمة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 1217
  • 04082015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    دفعتني اقامة مهرجان "مسرح ضد الارهاب" الذي تعهدته دائرة السينما والمسرح واحسنت صنعاً ومساهمة في دعم قواتنا المسلحة في محاربتها للدواعش الدخلاء ان اكتب هذه السطور عن مسرحية اميركية بعنوان (فيت روك) ويجمع عنوانها بين مختصر فيتنام ورقصة الروك اند رول الاميركية. كتبت المسرحية كاتبة اميركية معروفة في مواقفها ضد الحروب ومآسيها وهي (ميغان تيري)، وفي بلدنا قام الراحل (جعفر...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 2903
  • 16072015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    محمد عزيز أباظة ( 1899 - 1973)، شاعر مصري يعد رائد الحركة المسرحية الشعرية بعد أحمد شوقي. كتب لنا اباظة عشر مسرحيات تعد من المسرحيات الشعرية المهمة التي اثرت المسرح العربي في تلك الحقبة الزمنية التي كان للمسرح فيها اثر واسع على الحركة الادبية بصورة عامة والحركة المسرحية بصورة خاصة . واباظة كان له وعي متكامل بتاثير المسرح انذاك لذا عمد ان يكون التراث والشخصيات التاريخية...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 932
  • 15062015
    استطيع أن اقول بثقة أني شاهدت مسرحية عراقية كبيرة ، واني عشت اجواء المسرح الجاد طوال ساعة ونصف على خشبة المسرح الوطني ، وفي الصفوف الخلفية لأني لم اكن محظوظاً لأحصل على كرسي في الصف الاول . اؤكد مرة اخرى بأني شاهدت ليلة الثلاثاء 26\ آذار \2013 مسرحية عراقية رائعة .. يمكن ان تحصل على عدة جوائز فيما لو اشتركت في مهرجانات المسرح في أي مكان .
    "عزف نسائي" هذا هو عنوان المسرحية التي عرضت على خشبة المسرح الوطني .. وعبثاً حاول مصمم فولدر المسرحية أن يوهمنا أن ما سنشاهده هو عزف تقوم به مجموعة من النساء على آلات موسيقية مختلفة .. لأن الحقيقة غير ذلك ، فالعزف...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 711
  • 09062015
    هل المسرح لدينا غائب كضمير مستتر؟ أم مازال يحبو؟ وإذا كان كذلك ما الأسباب التي أدت إلى غيابه أو تغييبه، أو إصابته بالكساح؟ هل لأننا ننظر إلى المسرح على أنه فعل غير ثقافي؟ أو فعل يمارسه المترفون.. أمّا البسطاء من الناس فليس من الضرورة أن يتعاطوه لشيئين، إما لأن هذا الفعل الثقافي أكثر من استحقاقهم، أو أنهم يرون أن هناك أشياء في حياتهم أهم، في جميع الأحوال المسرح لدينا -مع الأسف الشديد- يعاني من معضلة وعلل، بدلالة أننا حتى الآن لم نتمكن من تقديم مسرح فاعل يؤثر في البنية الثقافية، مسرح يقدم رؤية واعية تليق بمستوى ثقافتنا التي تنامت في العقود الأخيرة، كما أن المسرح يعاني من مشكلات...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 4295
  • 09062015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    أربعون عاماً تمر على تأسيس جمعية الإشارة المسرحية، في مدينة مستغانم الجزائرية، لتصبح من أقدم الجمعيات المسرحية في الوطن العربي، وقد تزامن ذلك مع الذكرى العشرين لرحيل ولد عبد الرحمن كاكي رائد المسرح الاحتفالي في الجزائر.
    باشرت السبت الفائت، جمعية الإشارة المسرحية، في مقرها بقلب مدينة مستغانم التي تبعد 300 ميل غرب الجزائر العاصمة، البرنامج...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 600
  • 06062015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الحديث عن محمد الكغاط يأخذني إلى طرح مجموعة من الأسئلة منها: هل سأتحدث عن محمد الكغاط الإنسان، أم الفنان؟ فالحديث عنه صعب، لأنه لم يكن إنسانا عاديا، كما أنه لم يكن فنانا عاديا.
    أتذكر ابتسامته الدائمة، وحديثه الهادئ عن أوديب وأنتجونا وغيرهما من عمالقة الميثولوجية الإغريقية القديمة، أما الكغاط الفنان فقد قيل عنه الكثير، ووجدت نفسي في حيرة من...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 3623
  • 28052015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    يشكل المسرح العربي موضوع اشتغال الباحث أحمد شرجي في كتابه "المسرح العربي: من الاستعارة إلى التقليد". فهو يحاول الإجابة عن التساؤل التالي: هل نمتلك مسرحا عربيا أم مسرحا مكتوبا باللغة العربية؟. وهو ما استوجب منه مناقشة نشأة المسرح العربي ومراحل تطوره، بدءا من التقليد حين تمت استعارته من السياق الثقافي الغربي، مرورا بالعملية التأصيلية عبر البيانات التنظيرية، إلى التصورات...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 3027
  • 05052015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    تعد التطورات الحاصلة في مجال التجسيد الحركي لفكرة العرض المسرحي الراقص كنشاط معاصر ( ما بعدما بعد حداثوي) ثورة في حد ذاتها على مجمل الانجازات الحداثوية في مجال التعبير الصامت، كما ويعد المسرح الحركي أو الجسدي ( Physical Theatre ) من أواخر الانجازات الأدائية المعاصرة ، ليعيش هذا المصطلح الآن في أجواء ومناهج التعبير الجسدي الراقص في أوربا ( الرقص الحر ) رغم أنه لازال...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 3735
  • 01052015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    يحمل التجريب في المسرح صورا عديدة من حيث مرور المسرح عبر العصور بمراحل مختلفة تمخضت عنها الكثير من المدارس والمذاهب المسرحية على المستويات كافة، تأليفا وإخراجا وتمثيلا، وبالاطلاع على هذه المدارس نرى أنها اتفقت في عمومها على أن المسرح هو محاكاة للحياة وما يدور عليها، ومع متغيراتها وتطورها ظهرت تلك المدارس التي تعكس وتحاكي المعطيات الراهنة على وفق الحقب الزمنية التي...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 671
  • 29042015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    إن كتّاب المسرح، ومنظريه المؤصلين، أدركوا أهمية استخدام اللغة في الحوار المسرحي، فالعملية الإبداعية المسرحية بما تملكه من خصوصية متميزة تختلف اللغة فيها عن استخداماتها في بقية الفنون التعبيرية، لذا كانت مصدر إشكال وبحث في تركيزها، وتكثيفها، وشحنها، وعندما تكون البيئة غنية بالأشياء والأحداث وعندما يكون العلم والبحث العلمي والفكر والفلسفة في حالة متقدمة ومزدهرة وعندما...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 718
  • 26042015
    لا تنطبق على النجم الراحل محمود مرسى مواصفات النجم التقليدى المتعارف عليه، فهو دائما يحلق خارج السرب، حالة استثنائية فى تاريخنا، موقعه على الخريطة الإبداعية غير قابل للتكرار، فنان تستطيع ببساطة أن تلمسه، بقدر ما هو ممثل عبقرى أمام الكاميرا فهو مواطن بسيط فى الشارع!!
    إذا كان النجم فى العادة يحرص على الحضور الإعلامى حتى يزداد بريقه، فإن محمود مرسى يخاصم الإعلام، بل لا يسمح له حتى بالاقتراب ولو من بعيد لبعيد، وإذا كان النجم لا يترك نفسه بعيدا عن الساحة ويفكر دائما فى معادلات فنية تعيده إلى البؤرة، فإن محمود قد يواصل الابتعاد ولا تعنيه أبدا تلك الدائرة.

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 700
  • 23042015
    منذ مطلع الثمانينيات، صار الأديب اليمني الأصل علي أحمد باكثير زادا لا ينضب للباحثين اليمنيين والعرب على حد سواء، في ما يمكن وصفه بأنه رد اعتبار لهذا الأديب الكبير الذي أغنى بأدبه متنوع الاهتمامات (رواية ومسرحا وشعرا) دوحة الأدب العربي في القرن العشرين الميلادي.
    ولولا مماحكات السياسة وألاعيب النقد الأيديولوجي لما جاز أن يكون أديب بعطائه الخصب العميق في أبعاده الفكرية وإبداعاته الفنية من ضمن المجاهيل العرب المظلومين.
    ومع تعدد الدراسات التي حاولت منح باكثير حقه من الثناء، ما يزال هناك الكثير من مواطن الإبداع “الباكثيري” بحاجة...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 658
  • 22042015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
     

    على قاعة مسرح سترلنك هايتس هاي سكول في ولاية ميشغن الاميركية، قدمت فرقة مسرح الرافدين، باكورة إنتاجها مسرحية "الماله أول، ماله تالي" وهي من تأليف واخراج الفنان باسم الامين، وتمثيل نخبة من أبناء الجالية العراقية في المهجر، منهم حميد دلي، ناصر الحمداني، ثائر العطار، نظير وردا، تيريز الكاتب، سرمد خمورو، شذى هرمز، وباسم الأمين، ولمدة ثلاثة أيام، وبحضور جمهور...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 2820
  • 22042015
    ينفتح الخطاب الفلسفي عند (صلاح القصب) على منظومة بصرية متشابكة الرؤى لشدة ما تضج به من محمولات علامية تتدفق أحيانا وتنفجر أحيانا أخرى  لتفضي إلى رواق ابستمولوجي ينم لك عن حس جمالي كلما توافرت على ذائقة فعالة المجسات وكلما توافرت على أفق تأويلي لهذا الحلم الإبداعي الأجمل. فسيناريوهات (القصب) صور وأحلام (سينمائية) ينضدها نساج رؤية جمالية , بخيوط هلامية وعالم جمال ظاهراتي عرف كيف يخترق اللامنطق بالحدس , وشاعر بصري يتأمل في بحر متلاطم من صور وفضاءات يكتنفها الغموض الذي يتأسس على رعب من الانفجارات الكونية في قوتها الجمالية حيث يرى القصب (إن أسلوبه الذي يتحرك في رأسه كالزئبق هو الجغرافيا...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 653
  • 18042015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    يختلف المسرح السعودي عن كل مسارح العالم في غياب العنصر النسائي الممنوع -حسب التقاليد السعودية- من الاختلاط بالرجل خاصة على خشبة المسرح، وهذا ما جعل من هذا المسرح ذكوريا في شكله وحتى في قضاياه التي يطرحها، تغيب المرأة عنه حضوراً كمشاهدة، وحضوراً على الخشبة كممثلة، وحضوراً كقضية. ولكن هذا المنع لم يوقف هاجس العمل المسرحي عند بعض المهتمات بالمسرح، خاصة من اللائي جئن...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 2828
  • 10042015
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    توهج الذاكرة يفتقر المسرح العراقي والعربي عموما إلى الشخصية الشعبية الكاملة الأبعاد التي تدخل ذاكرة و وعي المتفرج بسهولة ويسر لانه يرى فيها أحلامه الجميلة أو إحباطا ته الماضية والمستقبلية وهي تتحرك على المسرح ، فتصبح جزءا من يومياته ، وتومض دائما في ذاكرة المسرح وتاريخه التراثي . وهنالك الكثير من الشواهد العالمية في تاريخ الدراما المسرحية للشخصيات والابطال التي مازالت...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 2060
  • 05042015
     [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    تعد الحبكة  العنصر الرئيسي في المسرحية و يصفها أرسطو بأنها حياة المأساة  وروحها، فالحبكة لا تعني فقط القصة الذي يرويه النص المسرحي ولكن المقصود بها التنظيم العام لعناصر  المسرحية  وربطها بشكل محكم  بهدف تحقيق تأثيرات و انفعالات ذات تأثير درامييجعل من المسرحية متماسكة فالحبكة  في المسرح تخدم  الحكاية والفعل والعقدة.وهناك أنواع من الحبكات الدرامية منها المبنية بناءا...

    من طرف الفنان محسن النصار - تعاليق: 0 - مشاهدة: 988
 
 

عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
المشرف

هيئة التحرير

صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

المفتاح
  • مساهمات جديدة مساهمات جديدة
  • مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ] مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ]
  • مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل]
  • لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة
  • لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ] لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ]
  • لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل]
  • إعلان إعلان
  • مثبت مثبت
  • إعلان عام إعلان عام