منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مجلة الفنون المسرحية
مرحبا بكم في منتدى مجلة الفنون المسرحية : نحو مسرح جديد ومتجدد
منتدى مجلة الفنون المسرحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كتاب "الإخراج المسرحي " تأليف د. جميل حمداوي
دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Icon_minitime1السبت 30 مارس 2024, 12:20 am من طرف بلحول واسيني

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم
دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:43 am من طرف الفنان محسن النصار

» الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16) واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا المراتب العشرين الأفضل
دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Icon_minitime1الخميس 23 نوفمبر 2023, 4:30 am من طرف الفنان محسن النصار

» فتح باب المشاركة في ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع الدورة الرابعة مارس 2024
دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 1:00 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» اختتام مهرجان اللواء الأخضر للمسرح الثنائي في دورته الأولى في اليمن
دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:57 am من طرف الفنان محسن النصار

» عرض مسرحية " عودة ترشيد " لفرقة مسرح العائلة في الشارقة
دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Icon_minitime1الثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 12:54 am من طرف الفنان محسن النصار

» اسماعيل عبدالله :المهرجان في دورته الجديدة منصة مفتوحة للإبداعات العربية الأفضل والأجود
دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Icon_minitime1الأحد 15 أكتوبر 2023, 10:20 pm من طرف الفنان محسن النصار

» "من أجل الجنة إيكاروس" من مصر يفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي في الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Icon_minitime1الثلاثاء 12 سبتمبر 2023, 11:05 pm من طرف الفنان محسن النصار

مكتبة الصور


دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Empty
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المسرح الجاد رمز تفتخر به الأنسانية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى مجلة الفنون المسرحية على موقع حفض الصفحات

مجلة الفنون المسرحية
مجلة الفنون المسرحيةتمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .
تصويت

دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880

اذهب الى الأسفل

13122013

مُساهمة 

دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880 Empty دراسة: المسرح السرياني كان سباقا في العراق منذ عام 1880




توصلت دراسة جامعية إلى أن للكتاب والأدباء الناطقيـن باللغة السريانية وخاصة الآباء والشمامسة الذين اشتغلوا في مجال المسرح هم من وضعـوا الحجـر الأساس للفنون المسرحية، ليـس في الموصـل وحسب، بـل في العراق عامة،ومنها انطلـق المسـرح السرياني اولا، والمسرح العراقـي ثانيا. 
وقالت دراسة للباحث موفق ساوا ميخا المقيم في استراليا والتي كانت جزء من متطلبات الماجستير في جامعة المعرفة العالمية إن بدايـة النشاط المسرحي للشعب الكـلـدانـي السرياني آلاشوري في العراق والـذيــن اشـتـغـلـوا في الفنـون المسرحيـة فـي العـراق وريـادتهم في هذا  المجال  كانت منذ عام 1880م .
وكان عنوان الدراسة (الناطـقــون بالسريانيـة والمسرح السريانـي فــــي العـــراق مـن عام 1880م والى عام 2000 م)
ويرفض ساوا أي إشارة لوجود مسرح كما متعارف قبل ذلك لإنها لا تستند على مراجع تاريخية بل تخمينات لم يتم التأكد منها بشكل علمي.
ويجد ساوا ان النصوص الدينية هي أساسا مكتوبة بشكل قصص دينية لبعض القديسين ورجال الدين وكُتبت بلغة الصور المبسطة للأطفال حديثاً وهذا يعني أن لهذه النصوص مؤلفيها وهم الذين يُعَدون مصدرا أساسيا  لأية صياغة إلى الجنس الآخر من الأدب.
وتظهر الدراسة إن القداس الإلهــي هـو بحـد ذاتـه عـرض مسرحي متوافـرةً فيـه أغلب العناصر الدرامية ومستوفية لشروطها، نسبياً وإن المسرح الديني بشكـليه الطقسـي، والمدرسـي لا يخلـو مـن الخطابـة والموعظـة الدينيــة لـذا جنحت النصوص العرضية للتبسيط والمباشرة.
وتقول الدراسة إن المسرح بالنسبـة للكنيسة وسيلـة لأيصال أفكارهـا الدينيـة أكثر ممـا هـو للمتعـة الجمالية والفنية، و إن المسرح الاجتماعـي لم تتوفــر له الأرضيـة الصلبة والتربة الخصبـة لأكمـال أركانـه وأبعـاده.
كما لم يستطع، المسرح الاجتماعي، التخلص من الرداء الديني الملازم لكل العروض لمتانة الحبل السـري الـذي يربطهـم بعـضهـم ببعـض ولكون النص الأدبـي والعـرضي لم يستوفيـا شروطهمـا الدرامية.
وقدم الباحث دراسـة شاملـة حـول النشاط المسرحـي للناطقيـن باللغـة السريانية فـي الـعـراق منذ عام 1880م والى عام 2000م إضافة إلـى ذلك فإن البحـث لم يقتـصر فقـط علـى الذيــن يكتبـون باللغــة السريانيــة وإنما يشمل أيضا كل الأدبـاء والكتـاب الناطقـين باللغة السـريانـية الذين جَـسَّـدوا بكـتـاباتهم هـموم بغير لغتهـم. فقد كتب بعـض الأدباء الناطقـيـن باللغــة السريانية مسرحيات باللغـة العربية مثلا، ولكن بروح (الـسَريَنَـة)، وبعبارة أخرى فإن المنجز الأدبي المكتوب والمعروض الذي أبدعه الأديـب السـرياني سيبقى أثرا سريانيا وأبا شرعيا
لـه رغـم كونـه مكتوباً أو منتجا بلغـة غيـر لغتـه، ولا يعـود السبب إلـى كـون المبــدع سريانيـا، وإنما إلى الروح الطاغية عليه - روح كلدانيـة سريانية آشوريـة- وهـــذا ما دعـا الباحث إلى اعتبار نتاجاتهـم ضمـن الأدب والـفـــن السرياني .
ويقول الباحث إن الـطقـوس الـدينيـة للمسيحيين في العراق تحديدا وعلـى الاخـص في قراهم بشمال العـراق، تمارس بطريقـة شبـه تمثيليـة.
فمادة الطقس تـُرَتـَّلْ من قبل افراد او جماعات، وهو ما يدعى بـ (كودي بلغة القرى الانفة الذكر) وعلى شكل حوار مغنى صباحا ومساء وعلى مدار السنة، فهي بذلك اقرب الى ما نسميـه بالاوبـريتـات.
هذا وان ممارسة هذه الطقـوس لا تقتـصر على مجـرد الاداء، بل ان الحركة التمثيلية غالبا ما تصاحب ذلك. فالى جانب الفـرائض الطقسية اليومية، هناك مناسبات عديدة تتـم فيهـا ممارسة الطقـوس بشكل تمثيـلي مؤثـر يـحـوي كـل مقـومـات المسرحية، ويجدر بنا ان نذكر هنا ان بقايا من الممارسات الطقسيـة الدينيــة في معـابـد بابـل ونينـوى لمـا تـزل حيـة فـي طقـوس المسحيين في العراق، وفـي اسالـيـب ادائهـا.




دنيا الوطن 
الفنان محسن النصار
الفنان محسن النصار
مدير هيئة التحرير

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3277
تكريم وشكر وتقدير : 5358
تاريخ الميلاد : 20/06/1965
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
العمر : 58
الموقع الموقع : http://theatermaga.blogspot.com/

https://theaterarts.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مُشاطرة هذه المقالة على: reddit
- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى